أرشيف الوسم : المثلية الجنسية

الاجتهاد: في تدخل سافر وفج بشؤون العراقية الداخلية أعربت وزارة الخارجية الأمريكية عن قلقها إزاء قرار مجلس النواب العراقي باعتماد قانون مكافحة الدعارة والشذوذ الجنسي، معتبرة أنه يشكل تهديدا “لحقوق الإنسان والحريات الأساسية”.

الاجتهاد: أقر البرلمان العراقي قانون “مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي” الجديد الذي يجرم العلاقات الجنسية المثلية، ويعاقب عليها بالسجن لمدة قد تصل إلى 15 عامًا.

الاجتهاد: دعا أمين عام عصائب “أهل الحق” الشيخ قيس الخزعلي، اليوم السبت، إلى تشريع قانون من قبل أعضاء البرلمان العراقي، يجرم “المثلية الجنسية”.

الاجتهاد: قال مجلس القضاء الأعلى في العراق، يوم الأحد (25 / كانون الأول 2022)، إن محاكم العراق لا توثق زواج المثليين.

الاجتهاد: على الرغم من أن دستور 2005 الدائم ينص على قواعد لا تجيز اباحة المثلية أو الشذوذ الجنسي، مثلما لا تجيز سن قوانين تتعارض معه، نجد بأنَّ المشرّع العراقي قد جانب الصواب، وعارض الحكم الشرعي الديني، زيادة على مخالفته لأحكام نصوص دستور 2005 العراقي. / بقلم: م. عباس ابراهيم جمعة المالكي.*

الاجتهاد: تعتبر الجنسية المثلية ظاهرة منحرفة ليست حديثة وانما يعود تأريخها الى المجتمع الانساني القديم, وعليه تعد المثلية الجنسية مصطلح خاص للعلاقات الجنسية بأفرادٍ من نفس الجنس وذلک أياًما کان أطراف تلک العلاقة فعندما تکون بين رجلين تمسى (لواطاً) أو مثلية ذکورية وعندما تکون بين امرأتين تسمى في هذه الحالة (سحاقا) أو مثلية أنثوية,

الاجتهاد: اعتبر المرجع الديني آية الله الشيخ إسحاق الفياض “دام ظله” ظاهرة المثلية فاحشة ورذيلة، داعيا المسلمين والمؤمنين إلى تجريم هذه العلاقة غير الفطرية وغير السليمة ولا المثمرة بكل الوسائل الإعلامية والثقافية.

الاجتهاد: معالجة آفة الشذوذ الجنسي بحاجة إلى تضافر الجهود الرسمية والأهلية، وذلك من أجل بيان الجرم الذي يرتكبه المثليون ومن يدافعون عنهم، وضرورة إخضاعهم للعلاج النفسي والطبي، لأن ما يقومون به يمثل خطرًا على المجتمعات وعلى مستقبل البشرية.

الاجتهاد: باتت “المثلية الجنسية” -بحسب التسمية الشائعة- (أو اللواط بحسب الاصطلاح القديم) من الموضوعات الجدلية؛ لأسباب مختلفة، لعل أحدها تعدُّد مداخل مناقشة هذا الموضوع، فضلًا عن الأسباب الفكرية والثقافية بل والسياسية أيضًا.

الاجتهاد: في موضوع كالمثلية الجنسية، لم نعُد أمام فعل فردي بسيط؛ بل بتنا أمام ظاهرة مركَّبة يشترك فيها الثقافي والسياسي والفكري والعلمي بالإضافة إلى المنظور الديني، بل إن المثلية الجنسية تحوَّلت من فعل إلى هُويَّة