ضمن الكتاب أربعة أبواب: الباب الأول تحدث عن المفاهيم والمصطلحات المعتمدة في الفقه والتاريخ ومن ثم عرض لنشوء الفقه في الكوفة أيام الإمام علي عليه السلام ومن ثم تطور الفقه على أيدي الأئمة وعن دور مدينة قم وسمرقند وبلدان ما وراء النهر، وفي الباب الثاني يتحدث عن مدرسة بغداد الفقهية ودور العلماء المؤسسين، والباب الثالث يتحدث عن مدينة الحلة ومدارسها، أما الباب الرابع فيخصص لدور جبل عامل ومدارسه وعلمائه. ويختتم الكتاب بقراءة مستقبلية حول إشكالية تدوين تاريخ الفقه الإمامي وبعض الموضوعات التي تحتاج لإنتاج فقهي جديده..
أكمل القراءة »