الاجتهاد: لا أستبعد أن من ترك التدريس في الجامعات لسد الفراغ في خدمة المنبر الحسيني أنه ترك ساحات أخرى لنفس لوجود الأكفأ، كيف لا وهو المشهود له بذكائه ونبوغه واتساعه علومه وفحولته الشعرية التي تعكس عن استعداد تام للارتقاء أعلى وأعلى.
أكمل القراءة »الوائلي عميد الدعاة / بقلم الدكتور علي المؤمن
الاجتهاد: ظلت الخطابة الدينية الإسلامية الشيعية، طيلة منات السنين، أحد الخنادق الأمامية للدعوة الإسلامية، حيث تدافع عن معتقدات الدين والمذهب وأفكارههما ووجودهما، وتحافظ على ترابط نسيج الاجتماع الديني الشيعي وتضامن أبنائه وتكافلهم ووحدتهم، كما توصل صوتها إلى الآخر، الديني والمذهي والفكري والاجتماعي.
أكمل القراءة »السيد الهاشمي: ليس للمنبر الحسيني (عميد) ولا (سلطان) وإنما له خدام
الاجتهاد: المنبر الحسيني لا يختص بالخطباء بل يقرأ عليه وقوفا أو جلوسا الراثون والرواديد. وهذه عادة جارية في الكثير من البلدان الشيعية منذ سنوات طويلة كما هو الحال في إيران والعراق. أما أصل المنبر فهو مكان للرثاء الذي هو الأصل في العزاء، وبالرثاء ابتدأ العزاء الحسيني في عهد الأئمة (ع).
أكمل القراءة »