الاجتهاد: مع اطروحات الصدرين والامام الخميني أصبحت المسؤولية القيادية السياسية جزء لا يتجزأ من وظيفة عالم الدين. وهنا يجب أن أؤكد أنه عندما نتحدث عن القيادة السياسية لعلماء الدين او للولي الفقيه فإننا لا نتحدث عن وظيفة ثانوية وإنما عن ولاية ثابتة بالأصالة.
أكمل القراءة »