Tag Archives: الحوزات العلمية

الاجتهاد: في الجلسة الأولى من الدورة التاسعة للمجلس الأعلى للحوزات العلمية والتي عقدت أمس الجمعة تم إبقاء آية الله أعرافي في منصبه الحالي.

خاص الاجتهاد: تم انتخاب أعضاء الدورة التاسعة للمجلس الأعلى للحوزات العلمية بناءً على اقتراح جمعية مدرسي الحوزة العلمية، وموافقة قائد الثورة الإسلامية والمراجع العظام للتقليد. وسيقوم هؤلاء الأعضاء بتولي مسؤولية وضع السياسات العامة في أعلى هيئة دينية لمدة أربع سنوات.

الاجتهاد: صدر حديثا العدد الثامن والثمانين من مجلة “الآفاق” الأسبوعية، وهي مجلة معنية بشؤون الحوزات العلمية، وذلك من قبل مركز الإعلام والعالم الافتراضي التابع للحوزات العلمية بقم المقدسة.

خاص الاجتهاد: أكد مدير حوزة خراسان العلمية على ضرورة تعزيز التعاون مع حوزه النجف الأشرف. وأشاد مدير الحوزة العلمية في خراسان بأهمية الحضور العلمي للعلماء من هذه الحوزة في النجف الأشرف، ورأى أن ذلك يعود إلى تاريخ طويل من التعاون بين الحوزتين، واصفًا إياه بأنه له أثر بالغ.

خاص الاجتهاد: الدعم الكامل من الحوزات العلمية للضربات الصاروخية للحرس الثوري الإيراني؛ آية الله علي رضا أعرافي: نشكركم؛ لقد أسعدتم قلوب الأحرار والمظلومين في العالم.

 الاجتهاد: كل جيل ينال من المعرفة أكثر ممن سبقه، المعرفة كائن لا يتوقف عن النمو؛ ولهذا لكل زمان وعيه، ولكل مجتمع عقله، ولكل عقل سماؤه وأرضه، وحدا يبلغه وينتهي إليه. لا يُدرك ما بعده، ولا يحيط علما بما تجاوزه.

خاص الاجتهاد: مع بداية العام الدراسي الجديد (1402-1403 شمسي) للحوزات العلمية في إيران، بحضور وكلمة المرجع الديني آية الله الشيخ جعفر السبحاني وأعضاء المجلس الأعلى للحوزة العلمية ومديرها ونواب رؤساء الحوزات العلمية والأساتذة والطلاب، أقيم صباح الأمس الأربعاء (4 ربيع الأول 1445هـ) حفل افتتاح العام الدراسي الجديد في قاعة اجتماعات مدرسة دار الشفاء للدراسات العليا بقم المقدسة.

الاجتهاد: كتابة دروس أساتذة البحث الخارج (التقريرات) من قبل الطلاب من الظواهر المشهورة في الحوزات العلمية، حتى عدّت مبدأً في حفظ الدروس، فقيل: ما كتب قرَّ، وما لم يُكتب فرَّ.

الاجتهاد: استقبل قائد الثورة الاسلامية الإمام الخامنئي “دام ظله” صباح اليوم الاربعاء حشدا من المبلغين وطلبة الحوزات العلمية من شتى ارجاء الجمهورية الإسلامية الإيرانية.

الاجتهاد: أكد آية الله السيد محمد تقي المدرسي على أن كربلاء المقدسة كانت وستبقى مركز إشعاع ديني وفكري للعالم أجمع، لما تحمله من خصوصية في قلوب المسلمين عموماً والشيعة بوجه الخصوص.