جميع القضايا

خاص الاجتهاد: مع قدوم آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي إلى قم، هاجر العديد من الشخصيات البارزة إلى هذه المدينة. أدت هذه الهجرة التاريخية إلى تحول هائل في قم، ثم إلى تحول أكبر في عالم التشيع. سرعان ما أصبح آية الله الحائري أكبر مرجع بعد مراجع النجف الأشرف.

خاص الاجتهاد: أجاب المرجع الديني آية الله مكارم الشيرازي “دام ظله” على استفتاء حول عطلة يوم السبت وقال: إن تعطيل يوم السبت من شعائر ورموز الدين اليهودي، وأنّ فعله في بلاد المسلمين يُعدّ تشبّهًا باليهود وإضعافًا للثقافة الإسلامية.

خاص الاجتهاد: عقدت ندوة علمية في مكتب الإعلام الإسلامي في خراسان رضوي بعنوان “دراسة جدوى نشوء مدرسة فقهية من فكر الشيخ المؤسس” (المحقق الحائري) قدمها حجة الإسلام والمسلمين الشيخ علي رحماني؛ عضو الهيئة العلمية في مركز الآخوند الخراساني التخصصي ونقدها حجة الإسلام والمسلمين محمد رسول آهنگران أستاذ كلية الهيات بجامعة طهران.

الاجتهاد: الأزهر يجدِّد تحيته للمقاومة الفلسطينية الشجاعة في وجه الإبادة الجماعيَّة والتهجير القسري

الاجتهاد: بين أيديكم عدة قصص ينقلها المرجع الديني آية الله السيد موسى شبيري الزنجاني حول الشيخ المؤسس آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي “ره” في كتاب: من سيرة العلماء للشيخ محسن آل مبارك.

الاجتهاد: تقدّم الشيخ صنقور بالعزاء والمواساة للشعب الإيراني وقيادتِه باستشهاد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي ورفاقه، مذكِّراً بمواقف رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان في “دعم ومؤازرة الشعبِ الفلسطيني ودعم قضيته في مختلف المحافل والميادين”.

الاجتهاد: الشيخ علي الكوراني ليس من الشخصيات التي تركت آثارا كثيرة نقشتها أيدي عناصر الجمعية أو المنظمة التي تترأسها، كما هو حال بعض رجالات هذا العصر المجايلين له، ممن تحركت أفكارهم مستعملة أيدي وألسنة العاملين تحت ادارتهم، وأيضا هو ليس من الأساتذة المتنفذين الذين أين ما أشاروا بكفهم على أرض موات أحييت، ولكنه يفوقهم في الآثار وليس له من معين سوى عنصرين ذاتيين:

الاجتهاد: تناولت مجلة “المنهج الفقهي من منظار أهل البيت “عليهم السلام” في عددها الثاني، ثمانية بحوث فقهية للباحثين والأساتذة الأفاضل في الحوزة العلمية.

الاجتهاد: تناولت مجلة “المنهج الفقهي من منظار أهل البيت “عليهم السلام” في عددها السابع، سبعة بحوث فقهية للباحثين والأساتذة الأفاضل في الحوزة العلمية.

الاجتهاد: الشيخ علي الكوراني: إن كتاب الكافي هو أدق كتاب في علوم الحديث عند الشيعة والسنة. فأنتم تستطيعون مقارنة كتاب الكافي بأي كتاب حديثي عند الشيعة والسنة لتلاحظوا مدى العمق الذي يتمتع به. نحن نلاحظ أن كتابي الكليني والبخاري قد أُلّفا في عصر واحد وأن مؤلفيهما عاشا في عصر واحد، إلا أن أسلوب الكليني ودقته في العمل هي أفضل من كل الكتب التي سبقته والتي عاصرته.