خاص بالموقع

يسر رابطة العالم الإسلامي دعوة منسوبي مراكز البحوث والدراسات المتعلقة بالعالم الإسلامي للمشاركة في مؤتمرمكة المكرمة السابع عشر، الذي ستعقده بمشيئة الله في يومي 4-5 ذي الحجة/1437هـ الموافقين 5-6 سبتمبر/2016م، بعنوان: مراكز البحوث وقضايا الأمة المسلمة.

الاجتهاد: صدر لفضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام- مفتي الديار المصرية – كتاب “الحقوق السياسية للمرأة المسلمة – دراسة تأصيلية تطبيقية مقارنة في الفقه الإسلامي” عن مكتبة الوفاء القانونية بالإسكندرية عام 2010م، ويقع الكتاب في 208 صفحات من القطع المتوسط.

حسمت ندوة فقهية علمية في جامعة أم القري يوم الأربعاء، الموافق 20 رجب 1437ه، الجدل القائم حول موقع الحجر الذي اقتطعته قريش من الكعبة المشرفة وهل هو نفسه الذي أقيم علي قواعد إبراهيم، وأكد الفقهاء أن موضع الحجر الذي أنشئ على قواعد إبراهيم هو نفسه ولم يتغير.

اعلن المرجع الديني آية الله ناصر مكارم شيرازي عن اعداده مشروعا لادارة شؤون الحج من قبل لجنة اسلامية، موضحا انه سيرسل المشروع بعد اكتماله الى علماء الازهر في مصر وعلماء العالم الاسلامي ومن ثم يعقد ملتقى للتباحث بهذا الشأن.

المفاهيم والمبادئ المنبثقة من الرحمة الالهية

هل توجد ضابطة كلية يمكن الاعتماد عليها في مقام الاخلال بالواجبات غير الركنية بحيث يمكننا من خلال تطبيقها الحكم بصحة الصلاة او فسادها؟ الجواب: الاخلال بالشروط والاجزاء غير الركنية عن عذر ـ كالنسيان والجهل القصوري ـ لا يوجب البطلان، بخلاف غيره كالجهل التقصيري فانه يوجبه. نعم الاخلال بالجهر والاخفات (ولو عن جهل تقصيري) لا يضر بالصحة.

الاجتهاد: البحث فی مسألة الإستنساخ أو الاستنسال على غایة من الأهمیة فی مجال الفقه بخاصة الإنسان واستنساخه، لما یترتب على الخلیة المخصبة والرحم المستأجر والإنسان المستنسخ، من أحکام شرعیة فیما یتعلق بالنسب والعلقة الإجتماعیة والأسریة والمواریث وغیرها.

سيناقش المنتدى 16 بحثا وذلك ضمن أربعة محاور هي المحور الأول”مفهوم التحوط وأنواعه في الأسواق المالية” والمحور الثاني” أدوات التحوط في الأسواق المالية وأحكامها الشرعية “والمحور الثالث” عمليات التحوط وتطبيقاتها في المصرفية الإسلامية وأحكامها الشرعية” والمحور الرابع” ضوابط التحوط وآثاره وبدائله”.

انتاج نموذج التقدم الاسلامي–الايراني ضروري لتحقق “الحضارة الاسلامية”، وأن الحضارة الاسلامية ليست فتح البلدان الاخرى بل تعني تأثر الشعوب فكريا بالإسلام.

أثارت قضية “الطلاق الشفوي” جدلا واسعا في الاوساط الفقهية و المجتمع المصري حيث هناك قول شائع ينص على أن الطلاق الشفوي يقع مادام الزوج قد تلفظ به ونطقه نطقا صحيحا بدون شهود.