أخبار مميزة

انتاج نموذج التقدم الاسلامي–الايراني ضروري لتحقق “الحضارة الاسلامية”، وأن الحضارة الاسلامية ليست فتح البلدان الاخرى بل تعني تأثر الشعوب فكريا بالإسلام.

أعلن المتحدث باسم مجلس وضع سياسيات معرض طهران الدولي للكتاب علي اكبر اشعري عن موعد افتتاح معرض طهران الدولي للكتاب التاسع والعشرين مابين 4 -14 ايار.

تعقد كلية العلوم الاجتماعية جامعة عبد الحميد بن باديس، مستغانم،الجزائر مؤتمر” الحوار و دوره في التنمية والأمن وذلك في 14-15 نوفمبر 2016. ومن محاوره ثقافة الحوار، ثقافة السلم: مفاهيم ضرورية لكل تنمية.

إنّ العبادات الإسلامية تعلّمنا أن نضبط لساننا وندقق في كلامنا ونتأدب في أحاديثنا وحواراتنا لأنّ من يتأدّب مع الله لابدّ أن يتأدّب مع النّاس، وبذلك يكسب ودهم ويأمن شرّهم، وقد قالها عليّ (ع): “من حسن كلامه كان النجح أمامه” و”ربَّ لسان أتى على إنسان”، و”كم من دمٍ سفكه فم”، و”كم من كلمة سلبت نعمة”.

الاجتهاد: فقه الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) لمؤلفه الدكتور أحمد محمد طه الباليساني دراسة فقهية تتناول ما ورد في مختلف أبواب الفقه ومانقل عنه من اقوال وأفعال في ذلك تتخذ حجة في الفقه الاسلامي.

تقيم وزارة الأوقاف والشئون الدينية الفلسطينية بغزة، وبالاشتراك مع كلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة مؤتمر” أزمة الفهم وعلاقتها بظاهرة التطرف والعنف” في فترة ما بين  14-2017/2/15.

إن التكريم الإلهي للمرأة المسلمة مقطوع به انطلاقا من قوله سبحانه وتعالى: ” ولقد كرمنا بني ءادم “1، وبنو آدم لفظ يشمل الرجال والنساء./ ضرب النساء أمر مشاع في أي مجتمع يغيب فيه أو يقل الخوف من الله تعالى، فقد نشرت مجلة التايم الأمريكية أن ستة ملايين زوجة في أمريكا يتعرضن لحوادث من جانب الزوج كل عام. بقلم: رشيد عموري

الاجتهاد: وفقا للعلاقات العامة لموقع الاجتهاد؛ وتزامنا لمؤتمر العلامة الشهيد الصدر في مشهد المقدسة؛ تزيح الستار عن مجلة الشهيد الصدر الإلكترونية باللغة العربية.

ناقش المؤتمر السنوي العام لوزارة الأوقاف في سوريا يوم الاثنين 28/3/2016 في جامع العثمان بدمشق دور المؤسَّسة الدّينيَّة في مواجهة الفكر التّكفيريّ الإرهابي المتطرف ومراحل الإنجاز في بناء الخطاب الديني المعاصر.

الاجتهاد: صدر حديثا عن مؤسسة الفكر العربي کتاب مُترجم إلى اللغة العربية بعنوان أثر الإسلام في الثقافة الهندية تأليف المؤرخ الهندي العريق الدكتور تارا تشاند، وترجمة د. محمد أيوب الندوي. يقدّم المؤلّف وصفا ثقافيا على نحو ما كانت عليه البلاد قبل دخول الدعوة المحمدية، ثم يقسّم الثقافة إلى قسمين رئيسَيين: أولاً، الدين والفلسفة، وثانياً الفن، مع ما يشمل من أدب وغناء وعمارة.