جميع القضايا

الاجتهاد: في إطار احتفائها الدولي باليوم العالمي للقرآن الكريم المتزامن مع ذكرى المبعث النبوي الشريف بادرت العتبة الحسينية المقدسة بتكريم سماحة آية الله العظمى الشيخ عبد الله جوادي آملي واختياره الشخصية القرآنية لعام ١٤٤٦هـ.

خاص الاجتهاد: مؤسسة “به سوي اجتهاد” تُقدِّم تقريراً عن تدوين أَوْسَعِ موسوعة فقهية

الاجتهاد: أكثر من سبعة عقود ولا تزال الذّاكرة حاضرة لنكبة 15 مايو 1948م، وما سبق هذا اليوم من بدايات التّخطيط والاستيطان والتّهجير، وما أعقبه من مجازر لم تتوقف حتّى حرب غزة الأخيرة، أمام شعب أعزل محاصر لا لشيء،

خاص الاجتهاد: حققت الحوزات العلمية بعد الثورة الإسلامية تحولات عظيمة وإنجازات كبيرة ضاعفت من دور هذه المؤسسة في المجتمع. فبسبب الثورة الإسلامية، أصبح المراجع الدينية وكبار علماء الدين اليوم أهم مرجعية اجتماعية، ولهم التأثير الأكبر على سلوك الناس وقرارات العديد من المسؤولين في البلاد.

الاجتهاد: ألقاب وتسميات عديدة تطلق على علماء الدين في إيران، وهي ظاهرة حديثة أخذت تنتشر عقب ما يعرف بالثورة الدستورية في إيران (1905-1907) التي شارك فيها علماء الدين آنذاك، وكانت تستخدم نادرا قبل ذلك.

الاجتهاد: صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية مؤخرا كتاب تخيُّل الأرض المقدسة: كيف تمت عبرنة الخريطة الفلسطينية؟ للباحث الفلسطيني أحمد الدبش.

الاجتهاد: أكد سماحة آية الله مكارم الشيرازي أن مجموعة من المستشرقين يصرّون على أن الإيمان بوجود مصلح عالمي كبير ما هو إلا ردّ فعل على الوضع المضطرب للمسلمين في العصور المظلمة من التاريخ. ولكن في المصادر الإسلامية، لهذا الاعتقاد جذور إسلامية أصيلة.

الاجتهاد: الشكل الثاني لبيان تحريف الفرقة الإسماعيلية للعقيدة المهدويَّة إنَّما كان بتجسيد شخصيَّة مهدويَّة مزوَّرة وعرضها على الناس والإشارة إلى هذه الشخصيَّة بأنَّه هو المهدي، وذلك من أجل توسيع انتشار حركتهم وكسب أكبر عدد ممكن من الأتباع./ بقلم: السيد محمد القبانجي

الاجتهاد: إن انتصار الثورة الإسلامية في إيران قد جعل النظرة الاجتماعية والحكومية الكامنة في فقه الشيعة أكثر بروزًا. مع انتصار الثورة الإسلامية، شهدنا دخول الفقهاء إلى مجالات جديدة و الرد على احتياجات المجتمع.

الاجتهاد: يعود تاريخ الحوزة العلمیة في أهواز إلى القرنين الثاني والخامس الهجريين، عندما عاشت شخصيات عظيمة مثل حسن بن سعيد، حسين بن سعيد، علي بن مهزيار، محمد بن مهزيار، إبراهيم بن مهزيار الأهوازي، عائلة نوبختي وغيرهم في هذه المنطقة وحاولوا تعزيز العلوم الدينية والترویج لها