قضايا الأمة

مسؤول متابعة الاثار المسروقة في المانيا الدكتور مايكل مولر كاري: ان دعوة السيد السيستاني لمحاربة داعش انقذت الاثار من التهديم وساعدت على وقف زحف هؤلاء الارهابيين ومنعتهم من اكمال مشروعهم ومخططهم لتهديم بقية الاثار في العراق ومنها المقدسات التي تعود لالاف السنين. واضاف “ان هذه الفتوى يجب ان تحيا سنويا من قبل جميع المهتمين بحماية الاثار ليس في العراق فقط وانما في العالم لأنها انقذت الاثار من التهديم ويجب ان تكون لها صبغة دولية كونها مهمة جدا.

شدد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ، أن مقترح قائد الثورة الإسلامية لاجراء استفتاء عام في الاراضي الفلسطينية هو مقترح ديمقراطي يؤدي لإجاد حل عال لقضية فلسطين، لكن من المتسعبد أن توافق إسرائيل عليه لأنه ليس من صالحها.

اكد الباحث والمفكر التونسي “محمد صالح الهنشير” ان مسؤولية المؤسسات الدينية في مثل هذه الظروف بالدرجة الاولى هو نبذ الخلافات المذهبية والنبش في مخلفات التاريخ والتأكيد على ثقافة التسامح والتقريب بين الاراء والمواقف واصدار فتاوي تجريم وتحريم التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب واعتبار اي نوع من التطبيع مع الكيان المحتل محرما شرعا شريطة ان يشترك في الفتوى كافة المراجع الدينية في العالم الاسلامي .

الإمام خامنئي: لقد سمعتم بان الرئيس الأميركي السخيف وصف حكام السعودية بالبقرة الحلوب، اذا كان آل سعود يستسيغون هذه الاهانة فليذهبوا الى الجحيم، إلا أن هذه الإهانة موجهة إلى شعب هذا البلد والشعوب الإسلامية. نصيحتنا لحكام الدول الإسلامية بأن يعودوا إلى ولاية الإسلام، ولاية أميركا والطاغوت لن تجدوا بهم نفعا، اليوم فإن بعض الدول في المنطقة بدلا من ولاية الله (سبحانه وتعالى) تتبع ولاية أميركا، وأميركا بسبب طبيعتها الاستكبارية تقوم بتحقيرهم.

استقبل سماحة قائد الثورة الإسلامية الامام السيد على الخامنئي الضيوف المشاركين في المؤتمر الدولي الثاني والثلاثين للوحدة الإسلامية المنعقد في العاصمة طهران.

وجه اليوم السبت المرجعان الدينيان آية الله ناصر مكارم شيرازي وآية الله نوري همداني رسالتين الى المؤتمر الدولي الثاني والثلاثين للوحدة الاسلامية، أكدّا خلالهما على ضرورة الوحدة الاسلامية نظراً الى الظروف السائدة على العالم وخاصة على البلاد الاسلامية.

اعلن رئيس المؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية آية الله محسن اراكي بان العديد من الشخصيات سيشاركون في المؤتمر الدولي الثاني والثلاثين للوحدة الاسلامية الذي سيعقد في طهران من 24 الى 26 نوفمبر 2018 تحت عنوان “القدس ، محور وحدة الامة” ومن ضمنهم رئيس الوزراء العراقي الاسبق نوري المالكي والرئيس الافغاني السابق حامد كرزاي ونحو 10 او 12 وزيرا للخارجية ووزيرا للاوقاف والشؤون الدينية ومفتيين من اهل السنة.

اعتبر الإمام الخمينيّ قدس سره أن هناك مسؤولية كبرى تلقى على عاتق رؤساء البلدان الإسلامية في سبيل الوصول إلى اتحاد كلمة المسلمين، مشبهاً عصرنا هذا بزمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قائلاً: “أراد رسول الله أن يحقق وحدة الكلمة في كل العالم، أراد إخضاع جميع بلدان العالم لكلمة التوحيد، وأراد أن يخضع الربع المسكون بكامله لكلمة التوحيد، بيد أن أغراض سلاطين تلك الفترة (……) منعته من نحقيق ذلك، والآن يمنعون ذلك أيضاً، وإن مصائبنا الآن هي بسببهم”.

وافقت لجنة الشؤون التشريعية والقانونية البرلمانية في الكويت في اجتماعها اليوم الثلاثاء على الاقتراحين بقانونين بشأن الأحوال الشخصية الجعفرية بإجماع أعضاء اللجنة الحاضرين وتمت الموافقة بإجماع الحاضرين على قانون الأحوال الشخصية الجعفرية.

الاجتهاد: يعرض الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي في القسم الأول من كتابه “فقه السيرة النبوية مع موجز لتاريخ الخلافة الراشدة” بصورة موجزة خصائص العرب وطباعهم قبل الإسلام وكذلك ما كانت عليه الأمم التي تعيش من حول الجزيرة العربية قبيل الإسلام.