قضايا الأصول والمناهج

خاص الاجتهاد: التقى أعضاء جمعية الكلام في حوزة قم العلمية بالرئيس الحالي لمجمع تشخيص مصلحة النظام.

الاجتهاد: استعراض موجز عن المدونات الفقهية منذ عصر المعصومين “عليهم السلام” وإلى عصرنا الحالي، بقلم أستاذ البحث الخارج في النجف الأشرف سماحة السيد علاء الطباطبائي الحكيم نجل فقيه أهل البيت السيد السعيد الحكيم

الاجتهاد: يُدرك أيّ متابع بسيط للمشهد الجدلي بين المذاهب الإسلاميّة كالشيعة والسنّة، بل وبين الشيعة أنفسهم بمذاهبهم، وكذلك بين بعض أهل السنّة.. يدرك أنّ هناك ما يشبه الهجران للموروث الحديثي عند المذاهب الأخرى، فكلّ مذهب استقلّ بموروثه الحديثي وحصل عل الاكتفاء الذاتي من خلاله،

الاجتهاد: صدور الطبعة الخامسة (2024م) لكتاب: التعليقة الفقهية على قانون الأحوال الشخصية العراقي، تأليف القاضي الشرعي الأستاذ الشيخ محمد رضا الساعدي. والكتاب هو تعليقة لبيان الآراء الفقهية طبقاً للفقه الجعفري على قانون الأحوال الشخصية العراقي رقم (188) لسنة 1959 وتعديلاته. عدد الصفحات 166

الاجتهاد: فرحة الزهراء (عليها السلام) وفقًا لرأي المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي دام ظله: لا أصل لهذه الفرحة وليس لها وجود في عصر الأئمة المعصومين (عليهم السلام) وعلمائنا الأقدمين وأول ظهور للمناسبة هو في العصر البويهي!!

الاجتهاد: التدريس أمانة عند الأستاذ المتصدّي له، فيجب الحفاظ عليها، وتكفّلها بالرعاية والصون، ويكون ذلك من جهتين:

الاجتهاد: من باب التفقه في الدين .. ففي الكافي عن النبي ص: (اُفٍّ لكلّ مُسْلِمٍ لا يُفَرِّغُ نفسَه في كلّ جُمُعَةٍ لأمر دينه ، فيَتعاهَدَه ويسألَ عن دينه..). من المسائل التي صارت جدلا … في الفترة الأخيرة .. مسألة نكاح الرضيعة والاستمتاع بها … وهي تحتاج إلى توضيح ورد للشبهات المثارة حولها… وإذا عرف السبب بطل العجب كما يقال …

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً بحمدالله تعالى وتوفيقه عن مركز آل البيت العالمي للمعلومات العدد الرابع من مجلّة “بحوث”. وهي مجلّة تخصّصيّة نصف سنوية تهتمُّ بنشر الدّراسات الحوزويّة.

الاجتهاد: عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة؛ صدر العدد الأول، المجلد الثاني، السنة الثانية 2024، من مجلة الأربعين العلمية المُحَكَّمة النصف سنوية.

الاجتهاد: قد ورد في الشريعة الإسلامية استحباب المشي حافياً أو غير حافٍ في مواضع عديدة، فيُستحب المشي للمسجد[5]، ويستحب للإمام أن يمشي حافياً عندما يخرج لصلاة العيد[6]، ويُستحب تشييع الجنازة ماشياً[7]، ويستحب المشي للحجّ والعمرة[8]، كما يُستحب عند رمي الجمرات[9]، ويُستحبّ المشي لزيارة المؤمن[10]، فليس استحباب المشي أمراً غريباً عن الفقه، بل له نظائر، ومن جملة الموارد التي يُستحبّ فيها المشي هي زيارة مراقد الأئمّة عليهم السلام،