خبر

الاجتهاد: بعد أن أنهى آية الله الشيخ محمد مؤمن مرحلة المقدمات والسطوح حضر أبحاث آية الله السيد البروجردي الفقهية لبعض الأشهر. كما حضر أبحاث الإمام الخميني (رحمه الله) الأصولية، الفقهية؛ بحث «المكاسب المحرمة والبيع» كما درس عند آية الله المحقق الداماد فقهاً وأصولاً، وبعد وفات المحقق حضر الأبحاث الفقهية لآية الله الشيخ مرتضى الحائري.

الاجتهاد: كتاب “الفتوى وضوابطها ومسئولية المفتي والمستفتي”، للأستاذ الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف.

الكثير منا يشعر بان النصيحة والنقد انتقاص من منزلته وهدر لكرامته ويتعالى عنها في تقبل النصحية من الآخرين بسبب الغرور او الاعتداد بالنفس لكن الشخص الذي يتمتع بالشفافية وقبول الآخر يستمع لنقد ونصيحة الاخر مهما كانت منزلته ويجب التنازل وعدم التعامل بفوقية.

آية الله عيسى قاسم : من الظلم الصارخ الذي تمارسه السياسة أن تمنع جُنى الشعب من أن يصل إلى فيه، وتحرمه من خير أرضه، وثمرة جهده،ونتاج عرق جبينه،وأن توظف جهود أبنائه لإرهابهم وتعذيبهم،وتحويل حياتهم إلى شقاء مقيم، وجحيمٍ لا يطاق.

الاجتهاد: دعا سماحة المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي (دام ظله) إلى تفعيل قانون حرمة وقدسية النجف الأشرف وإنزاله إلى حيّز التطبيق العملي.

تدعو اللجنة التحضيرية للمؤتمر الفكري الاول عن (ظاهرة التطرف وسبل معالجتها) الباحثين لتقديم دراساتهم وأبحاثهم للاستفادة منها في فعاليات المؤتمر الذي سيعقد في ١٨/٢/٢٠١٩ في جامعة كركوك في المحاور التالية وما شابهها على أن تصل الى اللجنة في فترة أقصاها ١٥/٢/٢٠١٩.

المرجع الديني سماحة السيد السيستاني : ان العراق يطمح الى ان تكون له علاقات طيبة ومتوازنة مع جميع دول الجوار وسائر الحكومات المُحِبّة للسلام على اساس المصالح المشتركة من دون التدخل في شؤونه الداخلية او المساس بسيادته واستقلاله، كما انه يرفض أن يكون محطة لتوجيه الأذى لأي بلد آخر.

الاجتهاد: المنبر الحسيني لا يختص بالخطباء بل يقرأ عليه وقوفا أو جلوسا الراثون والرواديد. ‏وهذه عادة جارية في الكثير من البلدان الشيعية منذ سنوات طويلة كما هو الحال في إيران والعراق. أما أصل المنبر فهو مكان للرثاء الذي هو الأصل في العزاء، وبالرثاء ابتدأ العزاء الحسيني في عهد الأئمة (ع).

الاجتهاد: صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت “عليهم السلام” كتاب ” الفكر السياسي عند الشيعة والسنة.. الخلفيات والنتائج ” للباحث والكاتب الايراني محمد مسجد جامعي، نقله إلى العربية الاستاذ عباس كمّونة الأسدي، وقام بتصحيحه الاستاذ شاكر محمود الأحمدي.

أشار الإمام الخامنئي إلى حلقة هامّة في الأنشطة التبليغيّة أي “تأثير ونتائج التبليغ” وأضاف قائلاً: لا يكفي مجرّد تردّد المبلّغين والمجموعات التبليغيّة إلى المدن والقرى والتأكيد على الإلقاء الخطابي الجيّد. ينبغي أن يتمّ تعليم المبلّغين بحيث يستطيعون بعد انتهاء الفترة التبليغيّة الاستمرار بالتواصل والتبادل الفكري مع الشباب الموهوبين وأن يحوّلوا في غضون أعوام قليلة عدداً من هؤلاء الشباب إلى مبلّغين للدين في مناطقهم.