منوعات

الاجتهاد: إن النبي صلى الله عليه وآله لم يعش بعد حديث الغدير أكثر من 81 يوماً، وهذا يعني أن هذه الوصية هي وصية مهمة للأمة، فقد أراد النبي أن يبلغهم أن الوصي و الخليفة بعده هو الإمام علي.

الاجتهاد: فرضت حكومة طاجيكستان، قبل أيام، قيوداً على ارتداء الحجاب في بعض الأماكن العامة، ضمن حزمة قوانين تهدف إلى “تعزيز الهوية الوطنية ومنع الخرافات والتطرف” حسب قولها.

الاجتهاد: بشرى للخطباء والعلماء ولكل من يهتمّ بالشأن الحسيني.. معين الخطباء في حلّته الجديدة

الاجتهاد: في زماننا الحاضر، وقد حصلت لنا فرصةٌ عظيمةٌ بتمكّننا من الوقوف على قدر ضخم جدّاً من الكتب والمصنّفات الحديثيّة في التراث الإسلاميّ، فإنّنا يمكننا الجزم بأنّ حديث الغدير من أكثر أحاديث الإسلام روايةً على وجه الأرض

الاجتهاد:  الى كل من يسال عن السر في بقاء الإمام علي (ع) وان قضيته تتداول مع كل جيل فما هو السبب؟

الاجتهاد: يوجد لدى الرب أعمال ناقصة أو انصاف حلول ، كل مقاصد الرب تامة كاملة تصدر عن حكمة وتدبر وجميع غاياتها تصب في صالح البشر ولكن البشر يتمردون على وصايا الرب وينقلبوا على اعقابهم في عملية ارتداد تكمن ورائها مصالح واهداف دنيوية تعميهم عن ثواب الآخر واجر الملكوت الذي لا يزول .

الاجتهاد: من المعلوم أنّ مناسبة الغدير تُمَثِّل عيداً اسلامياً يتبادل فيه المسلمون التهاني والتبريكات لأداء التبليغ بالرسالة وإكمال الدين ويتعاهدون فيه الميثاق العظيم بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة الأطهار عليهم السلام ويُجددون ذلك بإيمان راسخ وعقيدة ثابتة؛

الاجتهاد: من خلال قراءة في تاريخ الفقه والكلام الإسلاميين نلتقي ثلاثة اتّجاهات وآراء في مسألة الإمامة و الولاية بعد رسول الله (صلى الله عليه و آله ) و هي :

الاجتهاد:  لو كتم الصحابة مسألة النصّ على علي (عليه السلام) لكتموا فضائله ومناقبه فلم ينقلوا منها شيئاً، وهذا خلاف الواقع، فعُلم أنّه لو كان شيء من ذلك لنُقل، لأنّ النصّ على الخلافة واقعةٌ عظيمة .

الاجتهاد: واقعة الغدير يقول الشيعة: إنها متواترة. لكن أهل السنة لم ينقلوها بكتب الحديث. فكيف تكون بالمتواترة ولم يروها أهل السنة ولو بخبر آحاد ضعيف؟!