للتحميل

الاجتهاد: يعتبر الجانب العلمي في الإمام السيد محسن الحكيم من أهم الأبعاد في شخصيته فبالإضافة إلى السيرة الذاتية الذي تمثل القاعدة والأساس للبناء الفوقي في الشخصية تتمثل الأبعاد البارزة في شخصية الإمام الحكيم بالبعد العلمي، والبعد المرجعي، والبعد الجهادي السياسي، حيث إن الأعمال العلمية للإمام الحكيم قد أخذت حيزا واسعا من حياته، ووقته، وشخصيته.

الاجتهاد: من هو أول مَن تحدّث عن “فلسفة الفقه” سواءً كان المصطلح نفسه، يعني تداول، أو على الأقل أشار إلى فكرة أساسية في موضوع فلسفة الفقه؟

الاجتهاد: لجأ المتصهينون المستميتون في شرعنة الصلح مع اليهود الغاصبين، والدّعوة إلى التطبيع معهم إلى السيرة النبوية، فبتروا منها أحداث ومواقف للنبي “صلى الله عليه وآله” مع اليهود والكفار ليستندوا عليها في دعواهم، ويحاولوا إقناع الرأي العام العربي والإسلامي بذلك.

الاجتهاد: صدر حديثا عن مركز الإمام الصادق (عليه السلام) كتاب: الضابط الشرعي في تحديد عنواني الفقير والمسكين (بحث فقهي استدلالي مقارن) للباحث السيد علي جميل الموزاني.

الاجتهاد: قسّم الشيخ الأنصاري “ره” كتابه، تقسيما منهجياً مهماً على مقدمة وثلاثة أقسام، كان القسم الأول بياناً لما يحرم الاكتساب به، وأطلق على الثاني كتاب البيع، فيما أطلق على الثالث كتاب الخيارات، وقد يلاحظ الباحث منهجية دقيقة وتعريفات مهمة، وتفصيلاً دقيقا قد لا يلحظ في أكثر الكتب الفقه،

الاجتهاد: لا شكّ انّ النوابغ الذين يندر وجودهم في المجتمع الإنساني لهم سمة الإبداع في مجال العلم و المعرفة، و الشيخ الأنصاري “قدس سره” من نوابغ عصره، فله أفكار أبكار في الفقه و الأصول تعدّ أسسا جديدة في ذينك العلمين لا سيما في علم الأصول لم يسبقه إليها غيره.

الاجتهاد: إنَّ النبيَّ صلَّى االله عليه وآله تبنَّى ــ منذ بداية البعثة ــ مشروعاً إصلاحياً متكاملاً يهدف إلى القضاء على الانحراف ومعالجته جذرياً، ويرمي إلى إيجادِ مجتمعٍ يقوم على أساس الدّين والقيم الإنسانية، لا على أساس الجهل والترعات المادية والغرائز الحيوانية،

الاجتهاد: لا أستهدف من هذه المداخلة تسجيل مقاربة نقديّة على نظريّة السكوت ، بل يعنيني الإضاءة على فرضيّات احتماليّة غابت عنّا في بعض الأحيان، والهدف هو إثارة الصور والفرضيّات في الذهن لتوفير إمكانات تحليليّة أكبر، فيرجى الانتباه. بقلم: فضيلة الشيخ حيدر حب الله

الاجتهاد: يُقَدِّمُ كِتابُ مدخل إلى الفقه الإسلامي بَيانًا وافِيًا لِمَعرِفَتِنا الحاليَّةِ بِتأريخِ نِظامِ الفِقهِ الإسلاميِّ ومَلامِحِهِ العامَّةِ. وهوَ ليسَ مُوَجَّهًا في المَقامِ الأَوَّلِ إلى المُتَخصِّصِينَ، وإنْ كانَ مِن المُؤَمَّلِ أَن يَجذِبَ الدّارِسِينَ إلى هذا الفَرعِ المُثْمِرِ بِخاصَّةٍ مِن فُروعِ الدِّراساتِ الإسلاميَّةِ، بَل هوَ مُوَجَّهٌ إلى القُرّاءِ مِن ذَوي الاهتِمامِ بِالتَّأريخِ، والعُلومِ الاجتِماعيَّةِ، والقانونِ المُقارَنِ. والفِقهُ الإسلاميُّ هوَ المِفتاحُ لِفَهمِ جَوهَرِ أَحَدِ أَديانِ العالَمِ العَظيمَةِ، وما زالَ مَصدَرَ إلهامٍ لِقَوانينِ الدُّوَلِ الإسلاميَّةِ المعاصِرَةِ، وهوَ في نَفسِهِ مَظهَرٌ رائعٌ مِن مَظاهِرِ الفِكرِ القانونيِّ.

الاجتهاد: تمّ التركيز في هذا المقال علی وجهات نظر علماء الجمهور حول تسعير السلع، حيث تم تعميم المناقشة في بعض النواحي، مثل: هل التسعير ـ كما هو الحال في زيادة القيمة السوقية ـ يجري في شأن نقصان القيمة بالنسبة إلی قيمة السوق أم لا؟ وهل التسعير ـ كما هو الحال في خصوص السلع والأجناس التي هي مورد حاجة المجتمع وضرورياته ـ يجوز في أعمال أصحاب الحرف الضرورية للمجتمع مثل: الطبابة، والخياطة، والهندسة، وغيرها أم لا ؟