جميع القضايا

الاجتهاد: ذكر المقريزي في خططه: بعد سنة (170هـ) تولى القاضي ابو يوسف (تلميذ ابي حنيفة) القضاء من قبل هارون الرشيد، فكان لا ينصب للقضاء في خراسان والعراق والشام وغيرها الا من كان مقلدا لابي حنيفة، فهو الذي تسبّب بنشر مذهب الحنفية في تلك البلاد. وبلغ التعصب بهم لأبي حنيفة الى حد أن الخليفة العباسي سنة (393هـ) نقل القضاء عن الحنفية الى الشافعية.

الاجتهاد: من الحقائق الناصعة التي لا تقبل الجدال أن فقه الخلاف أو الفقه المقارن من أهم أنواع الفقه التي تمس الحاجة إلى دراسته والبحث فى مسائله باهتمام تام. بقلم: شعيب بن عبد السلام الهادي الفتوري

الاجتهاد: تَطوَّر الدرس الاصولي في مدرسة النجف الأشرف وعرف الآخوند بقدرته الفائقة علي تلخيص المطالب الاصولية المهمّة وحذف ما هو غير ضروري بلغةٍ علميّة جامعة وعبارات دقيقة تمثّلت في كتابه المعروف بـ ( كفاية الاصول ) …

الاجتهاد: الدراسة في الحوزة العلمية: طريقة التدريس في البحث الخارج التي قد لا تبعد عن طريقة التدريس في المدرسة النظامية أو المدرسة المستنصرية أيام بني العباس، وهي طريقة ذات نظام تعليمي وأسلوب يستند على أسس علمية واعتبارات تربوية ونفسية، أثبت علم النفس الحديث فائدتها في ترغيب الطالب في الدرس إذ تتاح له حرية اختيار موضوع وكتاب الدرس المعتمد.

الاجتهاد: ما حكم التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم لرفع وباء كورونا؟.. سؤال ورد إلى مجمع البحوث الاسلاميه، التابع للأزهر الشريف، أجابت عنه لجنة الفتوى بالمجمع،

الاجتهاد: حوالى 45 يوماً تفصل القطيف عن الموسم الأهم في العام؛ شهر محرم الحرام، حين ترتدي السواد مُعلنة الحداد على ما حدث في العاشر من محرم عام 61 هجرية، في بوغاء كربلاء، حزناً على مصاب أهل بيت النبوة، خصوصاً الإمام الثالث لدى الشيعة الحسين بن علي وأهله وأنصاره.

الاجتهاد: إن الكلام عن التطور الأصولي في حقبة زمنية معينة ليس من السهولة بمكان، فالمعروف أن علم الأصول من العلوم المتجددة بتجدد واجتهادات أعلامها

الاجتهاد: وصلني نصّ جديد من كلمات ومواقف للأستاذ الفاضل حيدر حبّ الله بعنوان “قراءة الرموز والشخصيّات في سياق المقارنات مع الفكر العالمي”،

الاجتهاد: أكد المرجع الديني الشيخ بشير حسين النجفي، الأحد، على ضرورة الاهتمام بـ الشعائر الحسينية بكل قوة، وإقامتها مع الالتزام بالضوابط الطبية المتفق عليها، مؤكداً أن “بقاء الإسلام ببقائها”.

قال سماحة الشيخ حسن الصفار إن النهضة الحضارية للأمة ليست مرهونة بتحرك فئة واحدة بعينها كالمؤسسة الدينية وإنما يتحمل مسئوليتها جميع الفئات والجهات والنخب في الأمة.