قضايا المذاهب والمدارس

الاجتهاد: ثمة موقعية مركزية تحتلها المؤسسة المرجعية في المجتمعات الإسلامية – الشيعية، بوصف هذه المؤسسات هي المعنية بترتيب الحياة الدينية في المجتمع، والدفاع عن قضاياه الجوهرية، لذلك على المستوى التاريخي كان لنظام المرجعية أدوار ووظائف عديدة، من الفتوى وبيان الأحكام الشرعية للمكلفين، إلى صياغة مفاهيم الإسلام العامة، وصولاً إلى التصدي لشؤون المجتمع العامة..

الاجتهاد: دعا المرجع الديني آية الله نوري الهمداني رئيس جامعة الازهر الدكتور ” أحمد الطيب ” لزيارة الحوزة العلمية في قم وإقامة المزيد من الاتصال مع علماء الشيعة وذلك رداً على رسالة كان قد وجهها رئيس جامعة الازهر.

خاص الاجتهاد: أشار رئيس مركز فقه الأئمّة الأطهار (عليهم السلام) فضيلة الأستاذ الشيخ محمد جواد فاضل اللنكراني إلى أنّ الجمهورية الإسلامية في طريقها إلى تطبيق الإسلام الكامل قائلاً: “بالطبع، لم تسمح لنا الأعمال العدائية لأعداء الثورة تطبيق الإسلام الكامل”.

الاجتهاد: قاد حركة تجددية فكرية تحديثية في نظام ومناهج الدراسات الدينية، عمل طوال حياته على الوحدة بين المذاهب الإسلامية فكان من الشخصيات المؤثرة، له الكثير من المؤلفات وقد ترجم له العديد من الكتب والأبحاث وتميز بأنه جمع ما بين الدراسة الحوزوية والدراسة الأكاديمية وحصل على لقب “الدكتور” إلى جانب لقب “العلامة”

موقع مكتبة العلامة الفضلي

الاجتهاد: وثائقي بمناسبة رحيل سماحة العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي، تتحدث عن ولادته ونشأته ودراسته، أساتذته، ودوره العلمي والحوزوي، دوره الإجتماعي والثقافي، آرائه الفقهية والعقائدية، وأبرز محطات حياته

الاجتهاد: أبرق قائد الثورة الإسلامية السيد علي الخامنئي إلى الماموستا السيد ملاقادر القادري معزّياً إيّاه برحيل ابنه.

الاجتهاد: إن الوقت الحالي بمتغيراته وتحدياته الكبيرة يمثل فرصة جيدة لإحياء هذه المناسبة، خصوصاً وان الحوزة والمرجعية تتعرض اليوم لهجمة شرسة تحاول النيل من هيبتها والمساس بمكانتها الروحية في قلوب المسلمين، لافتاً الى أهمية ان تتناسب تلك الفعاليات مع مستوى المناسبة المحتفى بها وان تتسع رقعة المشاركة الى عدة محافظات نظرا لسعة تأثير الحوزة العلمية في النجف الاشرف ومكانتها على الصعيد المحلي والعالمي.

الاجتهاد: أكد المرجع الديني آية الله نوري الهمداني ضرورة زيادة اجتماعات ومناظرات علماء التقريب في مختلف نقاط العالم ومنها إيران، سوريا والعراق مع الالتزام بالأصول.

الاجتهاد: ما يميّز الصراع المذهبي اليوم عن الأمس، فيمكن الحديث عن أمرين أو خصوصيتين، الأولى أن الصراع الذي تشهده الساحة الإسلامية، يقوده ويتولَّى تفجيره جماعات متعصِّبة من المسلمين تتسمّى غالبًا بالسلفية، وتسندها جماعات أعلنت الجهاد وسمَّت نفسها السلفية الجهادية. الأمر الثاني، دخول الاستعمار الغربي والصهيوني –كعامل خارجي- ميدان الاستغلال السلبي لهذا التعدُّد والتنوُّع المذهبي، والاستفادة من بعض الحركات والجهات المذهبية والسياسية، لإشعال نار الفتنة المذهبية، داخل المجتمعات العربية والإسلامية.