فقه القانون والحکومة

الاجتهاد: أكد المرجع الديني آية الله نوري الهمداني إن إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه بين دولة أذربيجان وبين أرمينيا، جزء من العالم الإسلامي ويجب إعادته إلى أذربيجان.

الاجتهاد: نبيه بري: قضية فلسطين والقدس فهي المعيار لقياس الإنتماء في الموقف الصواب، ففلسطين والقدس ليستا قطعة من الأرض هما قطعة من السماء ولبنان أكثر بلد في العالم العربي يتضرر من الصلح مع العدو الإسرائيلي، إتفاق الإطار هو اتفاق لرسم الحدود لا أكثر ولا أقل (وكفى بيعاً للمياه في حارة السقايين)، وداعش مشروع لم ينته لا في سوريا ولا في العراق ولا حتى في لبنان.

خاص الاجتهاد: بحسب تقرير الموقع الإعلامي الخاص بـ الاجتماع الدوري للأساتذة ، فإنّ توصية الاجتماع الدوري لأساتذة المستويات العليا ودرس الخارج في حوزة قم العلمية هو الحفاظ على حرمة المرجعية الشيعية كما يلي:

الاجتهاد: كتاب الأمن والمخابرات في الفقه الإمامي نافذة فتحها الكاتب على عالم الأمن والمخابرات الرحب، مسلّطاً ضوء الشريعة الإسلاميّة عليه، ومحلّلاً نماذجه بمختبر الفقه الإمامي؛ لمعرفة الوجه الناصع له وبيان الموقف الشرعي إزاءه.

الاجتهاد: من منتصف القرن الماضي ظهرت في العراق بدايات تشكل الحركة الإسلامية الشيعية، مسبوقة بتشكل الأحزاب العامة والحركات الإسلامية في عموم العالم الإسلامي والعربي، بما في ذلك العراق..

الاجتهاد: اكد القيادي في تيار العمل الاسلامي البحريني الشيخ عبدالله صالح، ان التطبيع محاولة لتقديم إنجاز سياسي لترامب عقب فشل نقل السفارة الى القدس.

الاجتهاد: إن ما سمي باتفاقيات السلام، أو الصلح، أو التطبيع، في هذه الحالة، محرم وباطل شرعاً، وجريمة كبرى، وخيانة لحقوق الله تعالى ورسوله وحقوق فلسطين أرضاً وشعباً، وحق أمتنا الإسلامية وشهدائها عبر تاريخها الطويل.

الاجتهاد: شارك مختلف شرائح أهالي مدينة قم المقدسة أمس الخميس (10/ 9 / 2020) بالوقفة الإحتجاجية في حرم السيدة المعصومة”عليها السلام”، وذلك تنديدا للإساءة المتعمدة والمتكررة لمجلة “تشارلي ايبدو” لرسول الله “محمد صلى الله عليه وآله وسلم” وغيره من الأنبياء عليهم السلام.

الاجتهاد: بيان جمع من طلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف بشأن تطبيع الإمارات مع الكيان الصهيوني

الاجتهاد: إن السياسات المعادية للإسلام من قبل الصهاينة والحكومات المتغطرسة تقف خلف مثل هذه التحركات العدائية، والتي تتكرّر بين الفينة والأخرى. / على الشعوب المسلمة وخاصّة في بلدان غرب آسيا، ألا تنسى أبدًا عداء السياسيين والقادة الغربيين للإسلام والمسلمين، مع الحفاظ على اليقظة في قضايا هذه المنطقة الحساسة.