فقه الصحة وحفظ البيئة

الاجتهاد: عندما نتصفح التراث الصحي للإمام الصادق سنجد كماً كبيراً من التوصيات والإرشادات الصحية والوقائية التي تدعو في مجملها إلى الحفاظ على سلامة الإنسان من الأمراض، والتمتع بصحة الأبدان والنفوس والعقول.

ينبغي للمتعافين الذين أنعم الله تعالى عليهم بالعافية والشفاء التواصل مع المراكز الطبية للتبرع ببلازما النقاهة من أجل تخفيف معاناة المصابين وتقليل الضحايا منهم فإن لهم بذلك أعظم الأجر والثواب

انتشرت حملة واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي تنال من السيد رشيد الحسيني بسبب نقله لفتوى عن التلقيح الصناعي يقول فيها: (يجوز تلقيح بويضة المرأة بحيمن رجل اجنبي ويكون ولداً شرعياً)

أجاب مكتب المرجع الديني آية الله السيد محمد تقي المدرسي على مجموعة استفتاءات حول كورونا تتعلق بتغسيل جثة الميت، والمصافحة، والحجر الصحي، والذهاب إلى العتبات وصرف الحقوق الشرعية للمصابين بكورونا،  واستخدام المطهرات الكحولي، وبيع وسائل الوقاية لأكثر من حاجة المشتري وكذلك إعادة نشر أذكار لدفع المرض في مواقع التواصل.

إن من المعلوم وجود أمراض نفسية يبتلى بها بعض الأفراد، وهي بحاجة علاج نفسي، لذا يمككنا أن نقسّم الأمراض إلى قسمين: 1- مرض جسمي يُبتلى به العضو نتيجة لعوارض خارجية، كالميكروب، أو التعرّض للبرد وما شابه. 2- مرض نفسي تُبتلى به النفس الإنسانية، وقد يؤثّر هذا المرض النفسي على بعض أعضاء الإنسان فتمرض تبعاً للمرض النفسي الذي حلّ بها، فهل يجوز في هذين القسمين العلاج بالرقية والتمائم، أو بما يُسمّى بالعلاج الروحي والنفسي؟

مسألة حكم التدخين في نهار الصوم من المسائل التي كثر الكلام حوله في شهر رمضان عند الناس. فرأينا أن نجمع آراء علماء الإمامية ومراجع الدين فيها مرفقا بها مصدر المسالة لاستفادة زائر الموقع.

منظمة الصحة العالمية : تنص الإرشادات على أنه من المفترض أن يستطيع الأصحاء صيام شهر رمضان هذا العام كما صاموه في الأعوام السابقة، لأنه لا يوجد أي دليل على أن الصيام يزيد من خطر الإصابة بهذه العدوى.

أكدت وزارة العدل الإماراتية أنها بدأت العمل بخدمة عقود الزواج عن بعد ، بهدف المحافظة على الصحة العامة وسلامة المتعاملين والعاملين بالمحاكم في ظل الأوضاع الحالية وجهود مكافحة #كورونا.

نفت دار الإفتاء المصرية ، أمس الأحد، إصدارها فتوى بجواز عدم صيام شهر رمضان، وسط انتشار فيروس "كورونا" المستجد.

الاجتهاد: في ظل الخشية والخطر من انتقال العدوى من الميت إلى الحي، حسب ما يؤكده الأطباء، وقوانين منع التجمعات سارية المفعول حاليا في البلاد لإقامة صلاة الجنائز، فقد جاء في الفتوى غسل المتوفى المصاب بكورونا بصبِّ الماء عليه من بعيد، مع أخذ الاحتياطات اللازمة للمغسلين، فإن تعذّر ذلك يُمّم، وإلا دُفن دون غسل ولا تيمم دفعا لانتقال العدوى.