مولد الامام علي ع

خاص الاجتهاد: بمناسبة قدوم شهر الفضيلة رمضان المبارك ومسألة رؤية الهلال، نضع بين أيدي القراء الأعزاء دراسات و آراء حول ثبوت الهلال فلكياً واختلاف الآراء في مسئلة الهلال، التي نشرناها سابقاً في موقع الاجتهاد والآن نعيد نشرها.

صدر حديثاً عن مركز إحياء التراث الإسلامي في قم المقدسة التابع لمكتب التبليغ الإسلامي الحلقة الثانية من موسوعة الإمام محمد الحسين آل كاشف الغطاء " الآثار الفقهية " في 27 مجلدا.

صدر حديثاً العدد السادس (السنة الثالثة – ربيع وصيف 1441هـ/2020م) من مجلة الاستنباط وهي مجلة نصف سنوية تعنی بالبحوث في المجالات الفقهية والأصولية والحديثية والرجالية ومناهج الإستنباط والأنظمة الفقهية العامة.

هل يمكن القول إن علم الأصول مُقتبس من السنة؟ هل صرّح الأئمة (ع) بشيء عن ذلك أم لا؟

ولد الإمام المهدي (عجل اللّه‏ فرجه الشريف) ليلة الجمعة أو يوم الجمعة ليلاً بسرّ من رأى، ليلة النصف من شعبان عند طلوع الفجر، وقيل غير ذلك، في سنة 255 هجرية، ومضى أبو محمّد وللخلف أربع سنوات وستة أشهر وثلاثة وعشرون يوماً

تتميّز الأبحاث العلميّة لاُستاذنا الشهيد الصدر من سائر الأبحاث العلميّة المألوفة بالدقّة الفائقة، والعمق الذي يقلّ نظيره من ناحية، وبالسعة والشمول لكلّ جوانب المسألة المبحوث عنها من ناحية اُخرى، حتّى إنّ الباحث الجديد لها قلّما يحصل على مَنفذ للتوسيع أوالتعميق الزائدين على ما أتى به الاُستاذ.

ما فتئ مراجعنا العظام يحملون هموم أمتهم متوخين كل ما يساهم في رفد الثقافة الإسلامية وتصحيح المسار الفكري للمسلمين بما ينسجم وتطلعات حاضرهم ومستقبلهم، ولما كان للثقافة المهدوية شأنها في العقيدة الإسلامية حرص مراجعنا على المساهمة في تعزيز الرؤية الواضحة لهذه العقيدة بما قدموه من بحوث استدلالية في هذا الشأن.

يمكن اعتبار الشهيد الصدر أحد مؤسّسي علم التاريخ الأصولي إلى حد كبير في النطاق الشيعي، فقد درس في المعالم الجديدة علم الأصول بمجمله دراسة تاريخية، كما قرأ في أبحاثه الأخرى مجموعة مطالب حساسة في هذا العلم من هذه الناحية أيضاً، كدراسته لظاهرة التعارض وأسبابها التاريخية، أو لفكرة الأصل العملي، أو قبح العقاب بلا بيان، أو لتطور فكرة الاجتهاد والتي عالجها في المعالم والدروس.

خاص الاجتهاد: كتاب ( مصطلحات الفقه ) يكون المجلد الخامس والعشرون من مجموعة آثار آية الله الفقيد الشيخ علي المشكيني.

ان واقع الإسلام، وواقع الاقتصاد الإسلامي، لا يتفق اطلاقا مع هذا التفسير، الذي ينزل بالاقتصاد الإسلامي عن مستوى مذهب، إلى مستوى نصائح وأوامر أخلاقية.