خاص الاجتهاد: يناقش هذا البحث موضوع (أهمية الإفتاء المؤسسي في عصر الذكاء الاصطناعي: واقع الحال، واستشراف المآل) من منطلق الدور الريادي الذي تقوم به المؤسسات الإفتائية في التفاعل مع مستجدات العصر والتقنيات المتطورة، والحاجة إلى إطلاق تقنيات ذكية، قادرة على التفاعل مع القضايا المستجدة، عبر مؤسسات إفتائية، تحفظ للفتوى موثوقيتها العلمية، ومرجعيتها الشرعية ومصداقيتها الأخلاقية.
أكمل القراءة »مستقبل الفتوى في عصر الذكاء الاصطناعي
خاص الاجتهاد: في الحقيقة الفتوى تمثل أحد أركان الخطاب الديني، وأهم أدوات التوجيه الشرعي في حياة المسلمين، فهي الرابط بين النصوص الشرعية ومتغيرات الواقع، ومن خلالها يستنبط الحكم الشرعي لكل نازلة طارئة، وتُبنى عليها قرارات ومواقف في حياة الفرد والمجتمع.
أكمل القراءة »محاذير استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي والاعتماد عليها بشكل كامل في صناعة الفتوى
خاص الاجتهاد: يتناول هذا البحث بيان محاذير الفتوى الصادرة عن أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، ويُسلّط الضوء على المخاطر التي تهدد المقام الشرعي للفتوى، في ظل تنامي الاعتماد على التطبيقات الذكية في مجالات الإرشاد الديني.
أكمل القراءة »دور الذكاء الاصطناعي في مساعدة المفتي بالتطبيق على فتاوي المعاملات المالية الحديثة
خاص الاجتهاد: لقد أصبح الذكاء الاصطناعي قوة دافعة في مختلف المجالات، ومجال الفتوى الشرعية ليس استثناء. يهدف هذا البحث إلى استكشاف إمكانيات وتحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في الفترى وفق منهج أهل السنة والجماعة.
أكمل القراءة »نوازل الذكاء الصناعي رؤية فقهية استشرافية
خاص الاجتهاد: فقد شهد التاريخ الإنساني عددًا من اللحظات الفارقة والتحولات الجذرية في مساره الوجودي، وهذه اللحظات هي التي صنعت النقلات النوعية في حضارة النوع البشري، وهو ما يسمى في الأدبيات الحديثة بـ”الثورة” (Revolution) لكنه يستعمل مضافًا إلى غيره، فيقال مثلا ثورة الطباعة الثورة العلمية الثورة الصناعية ثورة المواصلات، ثورة الاتصالات، الثورة المعلوماتية.. إلخ.
أكمل القراءة »الفقه الافتراضي وأثره في صناعة الفتوى والمفتي في ظل الذكاء الاصطناعي
خاص الاجتهاد: يُعد فقه الافتراض، أو فقه التوقع والترقب والاستشراف فرعًا أصيلا في البناء الاجتهادي الإسلامي، تتقاطع فيه الدلالات وتتحد فيه الغايات، إذ يقوم على النظر في المسائل المحتملة الوقوع، مستندا إلى الأدلة الشرعية والقواعد الأصولية الراسخة في إطار من الاستنباط المنضبط والتقدير المعتبر، وليس هذا الفقه طارئًا على التراث العلمي، بل هو جزء من العقل الفقهي الذي وظف عبر العصور في استباق الأحداث وتوسيع دوائر النظر، بما يمكن من الحكم على ما لم يقع، كما حكم على ما وقع، إذا توفرت شروط إمكانه ومقدماته.
أكمل القراءة »