تجمعت الجهود العلمية والشرعية للبحث في المنتجات المنتشرة في الأسواق التجارية في العالم والتي انتهت إلى وجود سلع قد لا تلائم عقيدة المسلم، مما جعل جهات معينة تتولى مسؤولية التصنيع والفحص والتوعية بشأن المواد أو العناصر التي يتم استخدامها في تصنيع هذه المنتجات ويحرمها الإسلام مثل مشتقات الخنزير أو الكحول.
أكمل القراءة »