الاجتهاد: كلمةُ المِثْلِّيَّةُ تُستخدمُ اليوم تعبيراً مخَفَفاً لما نُعَّرفهُ نحنُ بأفعال قومِ نبي الله لوط وهم أول من ابتدعها في البشرية فخسف اللهُ بهم الأرض. نحنُ لا نقبل المثلية ولا نرضاها. لذلك، نحنُ لا نقبلُ دفوعات مناصريها في الشرق والغرب وهي الدفوعات الإجتماعية والقانونية والسياسية التي تقبل هذه الخطيئة وتروج لها وتُعاقبُ من يرفضها. بقلم / علي الزعتري
أكمل القراءة »