جاء الإسلام وكان في كل بيت أو أكثر البيوت تصنع الخمور ويتعاطاها السواد الأعظم من الناس في مجالسهم الخاصة والعامة، بحيث أصبح الإدمان في تعاطي المسكرات مرضاً اجتماعياً مزمناً لايمكن القضاء عليه بغتة، بل لابد لمكافحته واستئصال جذوره من اتباع طريقة التدرج واستخدام الحكمة.
أكمل القراءة »