ان هذه الظاهرة بدأت تُلقي خطاباً وهذا الخطاب يُقبَل من قِبَل المجتمع وليس المجتمع الشيعي فقط وانما تُقبل من قِبَل المجتمع الأخر خارج مجتمع التشيع، فنلاحظ هذه المجتمعات تتلقى قضية الحسين عليه السلام وتتفاعل معها نتيجة رسل الرحمة التي خرجت من الشعارات الحسينية.
أكمل القراءة »