جميع القضايا

خاص الاجتهاد: قال أستاذ البحث الخارج في حوزة خراسان العلمیّة: إنّ الإمام الصادق علیه السلام بذل عمره في سبيل تربية التّلامیذ وتعليمهم، لذلك يجب أن تكون الحوزات العلمیّة اليوم حاملة لواء النهضة العلمیّة للإمام الصادق علیه السلام.

الاجتهاد: إن المذهب في عرف أهل الاسلام هو المرجع في أحكام الدين، وهذا لا يقتضي أن يكون الصادق عليه السّلام دون الأئمة الأثنى عشر مذهباً،

الاجتهاد: إذا كان الإمام الصادق (عليه السلام) قد اعتزل النشاط السياسي العلني نتيجة عوامل ظرفه المعاش، الزاخر بالسلبيات والمتناقضات فإنه توجه بكل طاقاته المعنوية، وقدراته العلمية إلى إبراز الأصالة الفكرية في مدرسة ائمة آل البيت “عليهم السلام”، وتألقها في ميدان المعرفة بما يتناسب وشموخها العلمي.

الاجتهاد: أثنى “مفتي سلطنة عُمان” الشيخ أحمد بن حمد الخليلي على “انتفاضة الطلاب والمدرسين في الجامعات الأمريكية والأوروبية استنكارا للإبادة الجماعية التي يمارسها كيان الاحتلال في قطاع غزة”.

الاجتهاد: أصدر جمع من طلبة الحوزة العلمية في الكويت بيانا، وذلك في تأييد ومساندة المظاهرات التي أقيمت في الجامعات الأمريكية ضد الإبادة الجماعية في غزة.

الاجتهاد: انتقد الأمين العام لعصائب اهل الحق قيس الخزعلي، اليوم الاحد (28 نيسان 2024)، بيانات صدرت ضد قانون “مكافحة البغاء”، مشيرا الى ان القانون ينطبق مع روح الدستور.

الاجتهاد: في تدخل سافر وفج بشؤون العراقية الداخلية أعربت وزارة الخارجية الأمريكية عن قلقها إزاء قرار مجلس النواب العراقي باعتماد قانون مكافحة الدعارة والشذوذ الجنسي، معتبرة أنه يشكل تهديدا “لحقوق الإنسان والحريات الأساسية”.

الاجتهاد: أقر البرلمان العراقي قانون “مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي” الجديد الذي يجرم العلاقات الجنسية المثلية، ويعاقب عليها بالسجن لمدة قد تصل إلى 15 عامًا.

الاجتهاد: أصدر جمع من طلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف بيانا، وذلك في تأييد ومساندة المظاهرات التي أقيمت في الجامعات الأمريكية ضد الإبادة الجماعية في غزة.

الاجتهاد: إنَّ هذه الدراسة خارجةٌ عن النقاش الدائر اليوم في آليّات التجديد الفقهي من زاوية تجدُّد الأحكام الشرعية، في هل هذا يكون من داخل المنهج المقنِّن لعلم الفقاهة أو من داخل الفقه نفسه، من خلال التأويل ببُعْدَيْه: التشخيصي؛ والتنزيلي، أو لا يكون من خلال أدوات المناهج التأويليّة الحديثة التي تدور حول العلوم الإنسانيّة المعاصرة؟