موقع الاجتهاد و جميع المواضيع

الاجتهاد: جرت في كلية العلوم الاسلامية جامعة كربلاء وعلى قاعة الصادق الامين (ص) مناقشة رسالة الماجستير الموسومة توظيف القواعد الأصولية في فهم النص القرآني عند الإمامية-عرض وتحليل – للطالب جواد كاظم كريم مخيف في يوم الاربعاء الموافق 11/1/2023

خاص الاجتهاد: ضمن سلسلة ندوات”تبيين مدرسة الإمام الخميني “قدس سره” التي تقيمها مؤسسة نشر تراث الإمام الخميني “قدس سره” في قم المقدسة أقيم الأسبوع الماضي الندوة الثامنة من هذه الندوات بعنوان “تأثير مدرسة الإمام الخميني (ره) على الفقه السياسي الشيعي”

الاجتهاد: طالب “الأزهر الشريف” الشعوب العربية والإسلامية، بمقاطعة جميع المنتجات الهولندية والسويدية بكافة أنواعها، واتخاذ موقف قوي وموحّد نصرةً للقرآن الكريم.

الاجتهاد: اعتبر الإمام الخامنئي الاساءة للقرآن دليل على عداء الاستكبار لمبدأ الإسلام والقران ، ودعا جميع احرار العالم إلى التصدي للسياسة القذرة المتمثلة في الاساءة للمقدسات ونشر الكراهية.

الاجتهاد: إذا كان لا يمكننا الفصل في تحدي التغريب بين قضايا الأسرة وقضايا المجتمع ككل، فهناك علاقة جدلية بين ما تتعرض له الأسرة وما يتعرض له المجتمع،

الاجتهاد: من أهم إنجازات الإمام الباقر (عليه السلام) تأسيسه للمدرسة الفقهية الشيعية بسبب ضعف الحكم الأموي نتيجة كثرة الثورات ضده مما سمح للإمام (عليه السلام) أن ينشر علوم الإسلام، وأن يؤثر في العديد من الرواة الذين اعتقدوا بإمامته كآل أعين ومن أبرزهم زرارة بن أعين الذي نقل عنه أحاديث كثيرة ونقل بعدها عن ابنه الإمام الصادق (عليه السلام).

الاجتهاد: من المعلوم أن هناك أعمالاً لا يمكن للإنسان تكليف أحد غيره بالقيام بها، بل يكون المطلوب منه هو إتيانه إياها بنفسه، وهناك أعمال أخرى يمكن للإنسان تكليف الآخرين بأدائها عنه، وقد يكون ذلك تارة بالوكالة، وأخرى يكون من خلال الإذن، وثالثة يكون نيابة عنه.

الاجتهاد: حصلت المستشرقة الرزينة لالاني (Arzina Lalani) على شهادة الدكتوراه عام 1988, من قسم الدراسات العربية والشرق أوسطية في جامعة إدنبرة عن اطروحتها حول الإمام الباقر(ع) والموسومة بـ(الفكر الشيعي المبكر تعاليم الإمام محمد الباقر (ع))

خاص الاجتهاد: على أعتاب رحيل شهر جمادي الآخرة ودخول شهر رجب الأصب لعام 1444هـ نقدم لكم توقعات هلال هذا الشهر من مراكز ولجان الاستهلال في العالم الإسلامي.

الاجتهاد: في أحد الأيام وبينما كنت في مكتبتي أُقلّب ناظري في رفوفها رأيت أن قسماً من أبحاث الأعلام قد حُفظت بجهود فضلاء بلادنا العزيزة (القطيف المحروسة)، كما أن هناك كتباً وتراثاً كان من تأليفهم، وآخر من تحقيقهم وجهودهم، فخطر في البال أن أدوّن في مقالة تلكم الأسماء تقديراً للجهود وتعريفاً بها للآخرين.