جميع الأبحاث والأحداث

الاجتهاد: تقيم شعبة احياء التراث الديني والثقافي في العتبة الحسينية المقدسة المؤتمر العلمي (السيد عبد الرزاق الموسوي المقرم) وبالتعاون مع كلية العلوم الاسلامية بجامعة كربلاء ، ومن محاوره منهج السيد المقرم في الدفاع عن أهل البيت ع ومنهجه في الفقه الاستدلالي والمقارن.

خاص الاجتهاد: صدر حديثا (2019) عن مؤسسة وارث الأنبياء للدراسات التخصصية في النهضة الحسينية كتاب: النهضة الحسينية وعلم الإمام (ردّ علمي تفصيلي على بعض الشبهات المثارة حول علم الإمام الحسين عليه السلام بشهادته) تأليف: المرجع الديني آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الكلبایكاني ترجمة: د. السيد خالد السيساوي – د. الشيخ نبيل اليعقوبي .

تحت عنوان “دراسة المسائل الفقهية الفرعية للعملة الرقمية”، عُقد في مركز الدراسات الإسلامية التابع لمجلس الشورى الإسلامي الاجتماع الثالث حول العملة الرقمية بمشاركة عدد من الأساتذة المختصين من الحوزة العلمية والجامعات، مضافاً إلى رئيس مجلس إدارة جمعية بلوكتشين وأخصائيين في العملة الرقمية بيتكوين.

المرجع الديني صافي الكلبايكاني: يوم المباهلة سند مهم على أحقية أهل البيت عليهم السلام وعلى الشيعة ومحبي أهل البيت ع الاحتفاء بهذا اليوم كعيد الغدير.

الاجتهاد: ان مقصودنا من النظام الذي نتحدث عنه وننكره ليس هو الحكومة ولا ينبغي الخلط في ذلك فليس مقصودنا ان الاسلام ليس لديه كلام حول مسائل الاجتماع والحكومة، بل غاية كلامنا هو انه لا يوجد لدينا فقه تحت عنوان فقه النظام، ولا بأس بان اذكر هذا الامر وهو ان رئيس القوة القضائية المحترم قد استشكل والظاهر انه لم يتضح له ما ذكرناه والا فهو عالم فاضل فاذا سألناه هل لدينا وراء الفقه المتوفر لدينا فقها اخر تحت عنوان فقه النظام او فقه نظام القضاء؟ استبعد ان يقول بذلك.

الاجتهاد: صدر عن دار محبي الحسين، عليه السلام، كتاب؛ الحوزات العلمية بين قيم التراث وتحديات المستقبل ، لمؤلفه سماحة المرجع الديني آية الله السيد محمد تقي المدرسي، وهو يحمل في طياته خلاصة فكرية عميقة لسماحته نابعة عن التجربة الواسعة في ميدان العلم، والعطاء، والتطور لواقع الحوزة العلمية لقيادة المستقبل بجدارة، واحتوى الكتاب على مواضيع عدة لتطوير الحوزة العلمية.  قراءة: محمد رضا الطرفي

يتعاظم تلازم حديث الثقلين مع حديث الغدير تلازماً حيّاً ولاسيما في أحد طرقه ودلالة الأول على الثاني، من هنا كان لابد من إخضاع حديث الغدير هو الآخر إلى طاولة البحث لبيان فقه ما جاء فيه.والحق أن حديث الغدير لم يكن مجرد خبر ورواية تدرس فيستنبط ما يريده الله تعالى وإنما هو واقع من ذلك اليوم ولكن لما وقع من أحداث وما حصل من واقع بعد وفاة الرسول “صلى الله عليه وآله وسلم” ولما ألفه المسلمون من هذا الواقع وما يشعر به بعضهم من رغبة ودافع نحو تبرير الواقع فدار جدل حول معنى أو مفاد حديث الغدير في فترة متأخرة عن …

الأقوال الثلاثة في تفسير آية إكمال الدين: 1 ـ قول أهل البيت عليهم السلام أنها نزلت يوم الخميس الثامن عشر من ذي الحجة، في رجوع النبي صلى الله عليه و آله من حجة الوداع. 2 ـ قول أهل السنة الموافق لأهل البيت عليهم السلام وقد رووا حديث الغدير بعشرات الروايات وفيها صحاح من الدرجة الأولى، جمعها بعض علمائهم كالطبري المؤرخ في كتابه ( الولاية) فبلغت طرقها ونصوصها مجلدين، وابن عقدة وابن عساكر وغيرهم . 3 ـ قول عمر ومعاوية أنها نزلت يوم عرفة وهو القول المشهور عند أهل السنة، رواه بخاري في صحيحه.

الاجتهاد: الكتب المتخصصة بطرق حديث الغدير وشرحه فقد أحصى منها المحقق البارع السيد عبد العزيز الطباطبائي رحمه الله في كتابه “الغدير في التراث الإسلامي” ما يقرب من 180 كتابا يتألف بعضها من عشرات المجلدات، وقد توزعت على مختلف الأجيال بدءا من القرن الهجري الثاني وحتى القرن الخامس عشر.

تعود سنّة تقرير الدروس _ وإن كانت تحصل تحت عناوين أخرى_ إلى القرن الخامس، أمّا المتعارف عليه اليوم من “تقريرات” فيرجع على أقل تقدير إلى درس السيد مهدي بحر العلوم، فقد دوّن السيد محمد جواد العاملي؛ صاحب مفتاح الكرامة بقلمه جزءً من درسه في بحث الطهارة شرحا لكتاب الوافي، وقد قام الشيخ محمد تقي (1) صاحب الحاشية بذات العمل.