خاص بالموقع

صدر حديثاً عن المعهد التخصصي لعلوم القرآن والحديث التابع للعتبة الحسينية المقدسة كتاب ” دراسات في علم الرجال ” بقلم الأستاذ الشيخ الدكتور علي غانم الشويلي وهو كتاب كتب كمنهج دراسي في علم الرجال والذي اعتمد المؤلف في كتابته علی الفهرسة التي كتبتها في المقدمة.

يشارك في مؤتمر الدولي الثالث للحريات الدينية وحقوق الإنسان : الوحدة، التنوع، والتعددية، الذي يستمر يومين، نخبة من علماء الدين الإسلامي ورجال الدين المسيحي، والمفكرين، وينظمه المعهد الملكي للدراسات الدينية بالتعاون مع وزارة الخارجية الإيطالية، والسفارة الإيطالية في عمان والجامعة الكاثوليكية للقلب المقدس في ميلانو.

نظم أمس السبت تجمع المعلمين في لبنان وجمعية مراكز الامام الخميني الثقافية وبرعاية نائب الأمين العام ل”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم، ملتقى “القيم العاشورائية التربوية – التأصيل وسبل التسييل”، في مجمع المجتبى – السان تيريز – الضاحية الجنوبية.

صدر حديثاً عن مؤسسة كاشف الغطاء العامة كتاب ” دليل مخطوطات مؤسسة كاشف الغطاء العامة بـ(20 الف مخطوطة)”. ومن المعلومات التي وفرها الدليل بالنسبة للمخطوطة الموضوع واللغة واسم المؤلف واسم الناسخ ومكان النسخ وتاريخ النسخ وعدد الصفحات وهذا ما شمله الجزء الأول من الدليل. في حين جاء الجزء الثاني منه شاملاً فهرس المؤلفين والمواضيع والنساخ وأماكن النسخ، فضلاً عن احتوائه على نماذج مصورة لصفحات من أهم المخطوطات إما على أساس القدم أو أهمية العنوان أو المؤلف.

خاص الاجتهاد: بمشاركة أساتذة وعلماء من العراق، إيران، الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، ألمانيا، مصر، الأردن، ولبنان، انعقد قبل أمس مؤتمر الدراسات الشيعية السنوي الثاني في جامعة كولون الألمانية حيث شارك بعض من فضلاء الحوزة وعديد من أساتذة الجامعات في أبحاث مختلفة تتمركز حول نشأة التشيع في المدينة المنورة ودور الإمامين الباقر والصادق (ع) في نشر التشييع.

الاجتهاد: تهدف الأطروحة إلى دراسة مقارنة للمباني الأصولية للإمام الخميني وآية الله الخوئي والشهيد الصدر “رحمهم الله” في الاستصحاب الكلي والآثار والنتائج المترتبة عليه وعمدة الأدلة هي حجية الإستصحاب وروايات الباب.

الاجتهاد: دُرس باب التزاحم بادئ ذي بدء في مسألتي الحسن والقبح على أيدي المتكلمين لمّا احتاجوا إليه في أمور تدخل في صلب العقيدة، واستفاد الأصوليون من هذا البحث الكلامي في تطبيقه على ما ورد من أخبار صحيحة تتبين للوهلة الأولى وكأنها متعارضة، الأمر الذي يتعارض وعقيدة المؤمن في أن الشارع المقدس يصدر منه أمر ونهي في وقت واحد وعلى مورد واحد . ومن هنا بدأ العقل الأصولي الإمامي في إنضاج هذه المسألة وتطويرها على مر العصور. بقلم: حميدة صبّار كاظم الأعرجي

خاص الاجتهاد: انطلقت اليوم (16-10-2018م) فعاليات المؤتمر العالمى الرابع، الذى تنظمه الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم التابعة لدار الإفتاء المصرية تحت عنوان ” التجديد في الفتوى بين النظرية والتطبيق”، والذى يستمر على مدار ثلاثة أيام بمشاركة وفود من مفتين وعلماء ومؤسسات دينية من 73 دولة على مستوى العالم.

إن ظاهر مسيرة أربعين الإمام الحسين (عليه السلام) المنقطعة النظير والتي تمثل حراكاً عظيماً ومفعماً بالمعاني، تعدّ بمثابة حسنة باقية، وهي تركيبة «العشق والإيمان» و«العقل والعاطفة» من الخصوصيات الفذة لمدرسة أهل البيت (ع) وحركة الناس الإيمانية العاشقة من مختلف بلدان العالم في هذه الظاهرة،إنما هي حركة غير مسبوقة،وهي بلاشك من جملة الشعائر الإلهية.

أدلى جمعٌ من المثقّفين والمفكّرين والأكاديميّين الذين اختلفت توجّهاتهم الدينيّة والعلميّة بآرائهم حول المؤتمر الدوليّ الأوّل (استعادة الصدارة الفكريّة لتعزيز العدل في مجتمعٍ مدنيّ)، الذي نظّمته الأمانتان العامّتان للعتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسية بالتعاون مع مؤسّسة الإمام الخوئي(قدّس سرّه) والتحالف العلميّ للبحث والتراث وعُقد في مبنى الأمم المتّحدة، حيث أفردت لهم اللّجنةُ التحضيريّة مساحةً واسعةً من أجل الاستفادة منها وتعشيقها مع مخرجات وتوصيات المؤتمر.