خاص بالموقع

خاص الاجتهاد: شهدت مدينة النجف الأشرف بداية القرن العشرين ظهور ما عرف بتيار المدرسة الحديثة، الذي تحدى نظم التعليم القديمة السائدة في الحوزة العلمية في المدينة، لذا حاول العديد من علماء الدين في النجف الأشرف إصلاح نظم التعليم السائدة لمجابهة التحدي الجديد وتقديم البدائل المناسبة لسد حاجة المجتمع إلى التعليم، ولعل من بين أشهر أولئك العلماء كان الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (1).

يحتوي مركز النجف الأشرف للتأليف والتوثيق والنشر الذي يهتم بجمع الوثائق والمخطوطات والصور وتحقيق الأهم منها، يحتوي على كثير من كنوز النجف الأشرف من ملايين الوثائق والصور والمخطوطات.

أجاب المرجع الديني سماحة آية الله السيد علي السيستاني (دام ظله) عن استفتاء حول صيام شهر رمضان  في هذه السنة في ظل انتشار فيروس كورونا في العالم.

أصدر جمع من تلامذة الشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر "قدس سره" بيانا بمناسبة مرور الـ 40 عاما على هذه الذكرى الأليمة.

الاجتهاد: وجّه قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي اليوم (٩/٤/٢٠٢٠) كلمة متلفزة مباشرة في ذكرى ولادة صاحب العصر والزمان (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) خاطب فيها الشعب الإيراني والأمّة الإسلاميّة.

أجرى الدكتور جودت القزويني* (ره) هذا الحوار مع العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي "ره" في 19 من كانون الثاني سنة 1993م بمدينة لندن، وهو يتعلق بتأسيس الحركة الإسلامية الشيعية بالعراق منذ منتصف القرن العشرين، والذي كان المرحوم الفضلي أحد الناشطين الأوائل في صفوفها.

وجّه سماحة المرجع الشيخ وحيد الخراساني دام ظله أن يدعوَ الناسُ ليلةَ الخامس عشر من شعبان المعظم بدعاء {الهي عظم البلاء} في الساعة (الحادية عشر) في بيوتهم مع الاسرة ثم إهداء سورة الحمد الى أم مولانا الحجة عليهما السلام.

المرجع الديني صافي الكلبايكاني : إن مولد الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف أدخل البهجة والسرور على قلوب المؤمنين فينبغي لمحبيه ولعموم المؤمنين أن يبتهلوا في ليلة ميلاده في ساحة الله لدفع الكرب والمكروه عن وجه الأمة الإسلامية ويسهروا النصف من شعبان المعظم على الدعاء والاضطرار إلى الباري عز وجل.

نفت دار الإفتاء المصرية ، أمس الأحد، إصدارها فتوى بجواز عدم صيام شهر رمضان، وسط انتشار فيروس "كورونا" المستجد.

الاجتهاد: أن لا تكون غيبة الإمام المهدي عليه السلام سبباً لغيبة الأمة وضياعها، فإن الإمام عليه السلام وإن كان غائباً بشخصه الشريف عن أبصارنا، إلا أنه يرعى مصالح المؤمنين ويهتم بشؤون الدين، ففي الحديث أنه كالشمس خلف الغيوم، فينبغي أن يكون الإعتقاد بالإمام المهدي عليه السلام باعثاً على العمل بالأحكام، وسبباً للتغيير والاصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتمسّك بالنهج الرسالي الذي خطّه أئمتنا عليهم السلام.