11 خبر خاص

خاص الاجتهاد: ردًا على مقالة انتقادية ومهينة لأحد المواقع الإخبارية في إيران عن المرجع الديني الكبير آية الله صافي الكلبايكاني”دام ظله”، نددتا جماعة المدرسين في حوزة قم العلمية ومركز إدارة الحوزات العلمية في بيان إهانة هذا الموقع إلى مكانة المرجعية الشيعية.

الاجتهاد: افتتح الليلة الماضية مركز ومكتبة الدراسات الإسلامية باللغات الأوروبية التي تضم ما يزيد على مليون مصدر رقمي للباحثين في مدينة قم المقدسة.

خاص الاجتهاد: موسوعة تطبيقات القواعد الفقهية هي دراسة حول تطبيق القواعد الفقهية المختلفة والتعبير عن وظائف هذه القواعد في شرح أحكام الشرعية.

خاص الاجتهاد: شيع صباح اليوم الثلاثاء جثمان الفقيد العلامة آية الله حسن زاده الآملي في مسقط رأسه بقرية “إيرا” من مناطق لاريجان بحضور أولاده وجمع من أقرباء وتلامذة العلامة وأهالي القرية وبعد الصلاة دفن جثمانه الطاهر في أحد غرف منزله.

الاجتهاد: صدر حديثاً عن دار المحجة البيضاء كتاب ” رسالة في عبادية المشي ويليه رسالة في ثواب زيارة الأربعين” لسماحة آية الله السيد عبد الكريم فضل الله. تجدونه في دار المحجة البيضاء و حوزة الثقلين العلمية في بيروت.

خاص الاجتهاد: في ما يلي تفاصيل زيارة مدير مركز تراث النجف الأشرف التابع لقسم المعارف الإسلامية والشؤون الإنسانية في العتبة العباسية المقدسة الأستاذ المحقق أحمد علي الحلي لمدرسة ولي عصر”عليه السلام” العلمية المعروف بـ”مهدية” في مدينة خوانسار إحدى مدن محافظة أصفهان في إيران.

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً (2021) عن دار المحجة البيضاء كتاب “دستور حوزة النجف الأشرف، مدونة مقترحة” للدكتور عبد الهادي الحكيم”.

خاص الاجتهاد: بدأ قبل أمس السبت (الثالث من شهر صفر 1443) العام الدراسي الجديد لحوزة خراسان العلمية في السطوح المختلفة الدراسية بدء من السطح الأول وانتهاء بالبحث الخارج بصورة افتراضية والتعليم عن بُعد، في أكثر من 170 مدرسة علمية في محافظة خراسان.

الاجتهاد: سينعقد مؤتمر الاحتفاء بمكانة العلامة السيد محمد مهدي الموسوي الخرسان (دامت بركاته) في الأول من شهر رجب (1443) الموافق لولادة الإمام محمد الباقر (عليه السلام) بمدينة قم المقدسة، كما أنه ينعقد في 22 من نفس الشهر في مدينة النجف الأشرف.

الاجتهاد: إنّ الکثیر من مسائل التعامل الاجتماعي بین أتباع المذاهب المختلفة ومنهم الإمامية وغیر الشیعة من المسلمین کانت تسیر في القرن الأول بصورة طبیعية ثم أخذت تسیر تدریجیاً نحو التمایز الاجتماعي في نهایات الأول وبدایات الثاني حتى زمان بحثنا الذی تبلور فيه التمایز بشکل ملحوظ، وأخیراً فإننا نجد بأن تعاليم الإمام الصادق “علیه السلام” فیما یرتبط بالتعامل الاجتماعي لم تطبق جمیعها وعند جمیع شيعته ولو طبقت لکانت الأمور تختلف عما جرت آنذاک..