جميع الأبحاث والأحداث

الاجتهاد: تزامناً مع الإطلالة المباركة للشهر الفضيل رمضان المبارك صدر حديثاً بحمدالله تعالى وتوفيقه عن مركز آل البيت العالمي للمعلومات العدد الثالث من مجلّة “بحوث”. وهي مجلّة تخصّصيّة نصف سنوية تهتمُّ بنشر الدّراسات الحوزويّة.

الاجتهاد: صدر حديثاً عن مركز الشيخ الطوسي التابع للهيأة العليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدّسة العدد الأوّل من مجلّة إحياء.

الاجتهاد:صدر حديثًا عن الهيأة العُليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدّسة، كتاب (دور الصادقَينِ عليهما السلام في التأسيس الرجالي عند الشيعة بقلم الشيخ حسين الطرفي.

الاجتهاد: من المؤسف ما نراه لدى قسم من الناس من الاستعداد لشهر رمضان في البعد المادي فقط، حيث تزدحم مراكز التسوق بالمتسوقين لشراء الأطعمة والأشربة استعداداً لشهر رمضان، بينما لا نعطي الاستعداد الروحي والمعنوي أي اهتمام يذكر.

الاجتهاد: أزاح المتولّي الشرعيّ للعتبة العبّاسية المقدّسة السيد أحمد الصافي، الستار عن موسوعة التراث الفقهي للشیخ حسين بن عبد الصمد العاملي والد الشيخ البهائي.

الاجتهاد: أقامت الهيأة العُليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدسة، ندوةً علمية حول الشيخ حسين عبد الصمد العاملي والد الشيخ البهائي وإرثه الفقهي.

الاجتهاد: ضمن استعداداتها لعقد مؤتمر إحياء تراث العلماء، أقامت العتبة العلوية المقدسة ندوة فكرية تحضيرية حول المحقق الميرزا محمد حسين الغروي النائيني (قدس سره).

الاجتهاد: لقد تداول بين المؤمنين (أعزَّهم الله) منذ مدَّة عدد من المنشورات مشتملةً على نصوص زعم ناقلها أنَّها تدلُّ على حرمة الاجتهاد والتقليد. وكانت تلك النصوص ما بين رواياتٍ عن أهل البيت (عليهم السلام)، وكلماتٍ لبعض أعلام الطائفة الحقَّة. / بقلم الشيخ جاسم الوائلي

الاجتهاد: العقيدة المهدويَّة قضيَّة عامَّة تخصُّ البشرية كلِّها، وهي أيضاً عقيدة مركزية في الدين الإسلامي، وقد كتب العلماء جيلاً بعد جيل وإلى زماننا هذا، مصنَّفات عديدة في العقيدة المهدويَّة ومن جوانب شتّى، حتَّى غدا البحث في المهدويَّة ميداناً معرفياً له مزاياه المنفردة، وأتباع مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) في الطليعة، ممَّا شكَّل ثروة فكرية هائلة. / بقلم: الباحث مجتبى السادة

الاجتهاد: بدأت الحاجة إلى التوقيعات والمكاتبات عندما أُبعد الأئمّة عليهم السلام عن شيعتهم، وبلغت قمّتها في غيبتيّ صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف الصغرى والكبرى، عندما توارى الإمام عن أنظار شيعته مدّة طويلة من الزمن؛ فكان ثمّة حاجة ملحّة لأن يبقى على تواصل معهم، يكتبون إليه ويسألونه في مختلف المسائل والقضايا، فيجيبهم عنها.