منوعات

الاجتهاد: كلمة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء قدس سره في تأبين الميرزا النائيني قدس سره والتي نُشرت في جريدة الكرخ سنة ١٣٥٥ هـ

الاجتهاد: يتناول البحث رؤية مدرسة الصحابة ومدرسة أهل البيت (عليهم السلام) في مسألة اجتهاد الصحابة، فيبدأ بالقضايا ذات الطابع المنهجيّ من بيان وتعريف لمفردة الصحابي وعدالته في علوم اللغة والكلام والحديث عند المدرستين.

الاجتهاد: الفقاهة فهم عال واستيلاء معرفي وقدرة على مناقشة ونقد الافكار الواقعية وليست الافتراضية، وقدرة على تقديم افكار ناضجة نافعة، وفهم الامور بواقعية.

الاجتهاد: تأسست جامعة الزهراء (سلام الله عليها) في عام 1404 هجري / 1984 ميلادي بأمر من الإمام الخميني (قدس سره). تعود جذور هذه الجامعة إلى أكثر من خمسين سنة، حيث ظهرت في مدينة قم مراكز عديدة للدراسات الحوزوية النسائية بشكل عفوي وبمبادرة من شخصيات دينية حوزوية بارزة.

خاص الاجتهاد: قال سماحة الشيخ أبو القاسم مقيمي حاجي: إن الموسوعة المؤلفة من أعمال مؤسس الحوزة العلمية في قم الشيخ عبدالكريم الحائري “ره”، مع حواشيه وتقريراته، بما في ذلك مجلد واحد للإجازات ومجلد آخر للسيرة الذاتية، قد تم إنتاجها ونشرها في اثنين وعشرين مجلداً.

الاجتهاد: أصدر أكثر من 300 من علماء الدين الشيعة في البحرين، اليوم الخميس، بياناً للاعتراض على منع صلاة الجمعة بجامع الإمام الصادق (ع) في الدراز.

الاجتهاد: تقوم فكرة عمل هذا المركز على توظيف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في توفير أبحاث ومنتجات ودورات تدريبية واستشارات تخدم المجتمع في مجالات العلوم الاسلامية واللغة العربية، وذلك من خلال تبني التقنيات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وبناء شراكات محلية ودولية مع جهات متخصصة، وتستهدف الجامعة أن تكون هذه الوحدة نواةً لمركز بحثي متخصِّص في توظيف التقنيات الناشئة.

 الاجتهاد: الإمام الخامنئي في لقاء مع جمعٍ من المديرين والأساتذة والطلاب في جامعة الزهراء (ع): للدين رؤى وإرشادات ومنطق ومنهجية حول أسلوب الحكم والظواهر الجديدة

خاص الاجتهاد: في السنوات الأخيرة، وتحديدًا خلال فترة ولاية ولي العهد محمد بن سلمان، شهدت المملكة العربية السعودية تسارعًا ملحوظًا في تنفيذ مشاريع التحديث(Modernization) والتغريب(Westernization)، مما فاقم حدة التساؤلات حول طبيعة التغيرات الجارية في المجتمع السعودي.

الاجتهاد: تتمحور هذه الدراسة حول دواعي استخدام الذكاء الاصطناعي في الجوانب الشرعية، الفقهية، والقضائية، والعلمية، وغيرها، ومدى توافق هذا الاستخدام مع هذه الجوانب، من منظور القواعد الفقهية الأصولية، الكلية، وذلك أنه قد انتشر استعماله في بعض الجوانب الشرعية، كالقضاء، وغيره، ولو بصورة جزئية، إلا أن الواقع سيستلزم دمج هذه التقنية في كثير من جوانب الحياة الإسلامية، مما يعني بالضرورة وجوب التعامل مع هذه المسألة والتأصيل لها.