خرید فالوور اینستاگرام خرید لایک اینستاگرام قالب صحیفه
الرئيسية / نتائج البحث عن : السيد الخوئي (صفحه 31)

نتائج البحث عن : السيد الخوئي

إتجاهات التكفير في التراث الديني.. اتجاهات التكفير والتحذير منه (3) الشيخ حسن الصفار

إتجاهات التكفير في التراث الديني

الأصل بقاء المسلم على إسلامه، حتى يقوم الدليل على خلاف ذلك، بأن يعلن الكفر بقول صريح، كقوله: أشرك بالله أو أكفر بالله، أو خرجت من الإسلام، وكذلك لو سبّ الذات الإلهية أو استخف بها أو استهزأ بها، وكذلك من سب رسول الله (ص) أو أي نبي من الأنبياء، هذا ما يتفق عليه المسلمون، ويجب قبل تكفير أي مسلم النظر والتفحص فيما صدر منه من قول أو فعل، فليس كل قول أو فعل فاسد يعتبر مكفرا.

أكمل القراءة »

أطوار التمثيل الدلالي لأصوليي مدرسة النجف.. الدكتور ميثم رشيد حميد + تحميلPDF

أطوار التمثيل الدلالي لأصوليي مدرسة النجف

على صغر مساحة التأليف في نظرية الوضع، نجد أن ما كُتب فيها من قبل الأصوليين يرقى إلى المستوى النظري، ولنظريات متعددة. وقد دافعت مدرسة النجف الأصولية المعاصرة عن مشتركات معرفية لهذه المادة، ظهرت واضحة في هذه الورقة البحثية، وأهم هذه المشتركات، أن علماء هذه المدرسة جعلوا الوضع اللغوي يمتد إلى طرائق الاستعمال اللغوية، ولا يقتصر على عوامل نشأة اللغة.

أكمل القراءة »

آية الله الشيخ نصر الله الشاه آبادي في ذمة الله

نصر الله الشاه آبادي

توفي اليوم آية الله الشيخ نصر الله الشاه آبادي ابن الفقيه والعارف الكبير آية الله الميرزا محمدعلي الشاه آبادي؛ استاذ العرفان للامام الخميني الراحل(رض) و مراجع العظام الآخرين إثر نوبة قلبية في أحد مستشفيات طهران.

أكمل القراءة »

قاعدة المقتضي والمانع

والمراد منها هو ترتيب آثار وجود المعلول عند اليقين بوجود المقتضي مع عدم احراز انتفاء المانع والذي هو الجزء الآخر لعلِّيَّة العلَّة. وبيان ذلك: انَّه تارة نحرز تحقّق المقتضي للمعلول ونحرز عدم وجود ما يمنع عن تأثير المقتضي أثره، فهنا لا ريب في تحقق المعلول، وذلك لتماميّة علته. وتارة نحرز وجود المقتضي إلاّ اننا نشك في انتفاء المانع، فلعلَّه منتف ولعله موجود، وهنا يكون مجرى القاعدة والمقتضية للبناء على عدم المانع، وهذا يعني انَّ المقتضي قد أثَّر أثره وأوجد معلوله المعبَّر عنه بالمقتضى بصيغة المفعول. ومثاله أن نحرز وجود النار في الخشب إلاّ اننا لا نعلم بما اذا كان هناك …

أكمل القراءة »

الشيخ هادي آل راضي: حكر العلم والاجتهاد على جماعات أو بيوتات معينة مفهوم خيالي

الشيخ هادي آل راضي

الشيخ هادي آل راضي: عندما نبحث في سيرة علمائنا نجد اكثر العلماء لم تنشأ من بيوتات العلماء او ماشابه فان معظم العلماء جاؤوا من الريف وجد واجتهد وغير واسس من الواقع كمثال الشيخ الاعظم الانصاري (قدس الله سره) حيث انه من قرية دسبول وهي قرية ريفية هاجر الى اماكن متعددة في ايران ثم جاء الى النجف وفي نسبه غير واضح ايضا لا من عشيرة ولا سلطان لكنه اعتمد على نفسه وتوكل عمل الله

أكمل القراءة »

علَم الجنس

إنَّ بعض أسماء الأجناس تأخذ سمة العلميّة في كلام العرب ويترتّب عليها أحكام الأعلام الشخصيّة من قبيل عدم دخول الألف واللام عليها ومجيء الحال بعدها وامتناعها من الصرف، وهذه هي المعبَّر عنها بأعلام الاجناس، وذلك مثل اسامة وثعالة وذؤالة. والبحث في المقام عمَّا هو الموضوع له علم الجنس، وفي ذلك اتّجاهان: الإتّجاه الأوّل: وهو ماذهب إليه المشهور، وحاصله انَّ علم الجنس لا يختلف فيما هو الموضوع له عن اسم الجنس، فكلاهما موضوع للطبيعة أو قل الماهيّة المهملة إلاّ انَّ الفرق بينهما انَّ علم الجنس ليس موضوعاً للماهيّة المهملة من تمام الجهات كما هو الحال في اسم الجنس بل هو موضوع …

أكمل القراءة »

الظهور

الظهور في اللغة هو البروز والبيان، ووصف الشيء بالظاهر يعني وصفه بالبارز والبيِّن، وهذا المعنى لا يبتعد كثيراً عما هو متداول في استعمالات الاصوليين، فهم يقصدون من الظهور تعيُّن أحد المعاني المحتملة للكلام مثلا تصوراً وتصديقاً أو تصوراً دون التصديق، وذلك في مقابل النصّ والمجمل، إذ لا ينقدح في الذهن مع النصّ سوى معنىً واحد فلا يكون معه أي احتمال بالخلاف ولو بمستوى الوهم، وأمّا المجمل فهو يحتمل أكثر من معنى دون أن يتعين معه واحد من المعاني المحتملة. ولكي يتبلور المراد من الظهور في اصطلاح الاصوليين نذكر مجموعة من الامور: الأمر الأوّل: تنقسم الدلالات اللفظيّة من جهة مدلولها إلى …

أكمل القراءة »

الصدق في القضايا الحمليَّة

اختلف العلماء فيما هو مناط الصدق في الخبر، فهنا أربعة مبان: المبنى الأوّل: وهو مبنى المشهور، وحاصله انَّ مناط الصدق في الخبر هو مطابقة الخبر للواقع، والكذب هو عدم مطابقته للواقع. وبتعبير آخر: انَّ الصدق هو مطابقة النسبة الخبريّة للنسبة الخارجيّة بقطع النظر عن كون النسبة ثبوتيّة أو سلبيّة، والمراد من النسبة الخارجيّة هي النسبة الثابتة في نفس الأمر والواقع. وليس المقصود من المطابقة للنسبة الخارجيّة هو المطابقة لما هو ثابت في الوجود الخارجي بل المقصود منه المطابقة لما هو الثابت في نفس الأمر، ومن هنا تكون ضابطة الصدق شاملة للقضايا التي لا يكون ثبوت النسبة فيها خارجياً كما في …

أكمل القراءة »

الصحيح والفاسد

ذكرت للصحيح والفاسد مجموعة من المعاني: المعنى الاوّل: انَّ الصحيح هو ما يقتضي الإتيان به سقوط الاعادة والقضاء، والفاسد هو الذي ليس له هذا الإقتضاء، وهذا المعنى هو المنسوب للفقهاء. المعنى الثاني: انَّ الصحيح هو الموافق للشريعة، بمعنى انَّ الصحيح هو ما يكون منطبقاً للأمر الشرعي، والفاسد هو ما لا يكون كذلك، وهذا المعنى منسوب للمتكلّمين. المعنى الثالث: انَّ الصحيح هو ما يُحصِّل الغرض ويُحقّقه، والفاسد مالا يكون كذلك. وقد أورد على هذه المعاني الثلاثة بأنّها تعريفات للصحيح بلوازمه وللفاسد كذلك وإلاّ فليست هذه التعريفات معان للصحيح والفاسد بل انَّ للصحيح معنىً يلزم من هذا المعنى اللوازم المذكورة فالفعل اذا …

أكمل القراءة »

قاعدة الصحَّة

والمراد من قاعدة الصحّة في المقام هو حمل عمل الغير على الصحَّة لا حمل عمل النفس على الصحّة كما هو مقتضى قاعدة الفراغ والتجاوز والتي يُعبَّر عنها في بعض الأحيان بقاعدة الصحّة. والصحّة المقصودة في القاعدة تحتمل أحد معنيين: المعنى الاول: هو الصحّة المقابلة للمساءة والقبح، فقاعدة الصحّة بهذا المعنى تعني حمل عمل الغير على ماهو حسن ومباح، فلو وقع الشكّ في انَّ ما صدر عن المؤمن هل هو معصية أو هو عمل مباح فإنَّ مقتضى قاعدة الصحّة هو حمل فعله على ماهو مباح . وقد دلَّت على هذا المعنى مجموعة من الآيات والروايات، منها قوله تعالى : (اجْتَنِبُوا كَثِيراً …

أكمل القراءة »

Slider by webdesign